مشاريع

  • كراود ڤويس

    موقع يمثّل حلقة وصل بين الإعلام التقليدي، من مواقع أخبار ووكالات أنباء وصحف، من جهة، وبين الإعلام الاجتماعي من جهة ثانية، وبين مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي والمدوّنين من جهة ثالثة، فهو يضم كل هذا بين طيّات موقع واحد، حيث يسهّل على الباحث والقارئ على السواء الوصول للمحتوى المرغوب فيه حول أي “صوت”، عبر عرض كل محتوى المواضيع المتعلّقة والمنشورة على شبكة الإنترنت. وهو أيضًا أداة لتوليد المحتوى، من قِبل المستخدمين أنفسهم، كي ينشروا القضايا التي تهمهم (الأصوات)، ويتداولها، ويصدّقون عليها، سواءً كانت رابطًا، مقالة، خبر، ڤيديو، صورة، تنويه، أو تعليق، حيث يجمّعها كراود ڤويس كلها في مكان مشترك في أصوات، أصوات الاحتجاح: كراود ڤويس.

  • أهواء

    موقع ثنائي اللغة يمثل مجموعة دعم إلكترونية للمثليين جنسيًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ممن يعانوا من التمييز نظرًا لميولهم الجنسية المغايرة. أعضاء الموقع يقدمون الدعم والنُصح والتعليقات المتبادلة بينهم، ويتشاركون الخبرات والقصص حول المثلية بشكل خاص، أو الجنسانية بشكل عام في المنطقة. الموقع يوفر الجو الملائم للمثليين جنسيًا للتأقلم في مجتمعاتهم التقليدية، والبوح بما لا يستطيعون مشاركته مع أصدقائهم العاديين. نحاول، من خلال أهواء، ليس فقط دعم المثليين وعوائلهم، ولكن أيضًا خلق وعي جديد لدى الأغلبية حول حرية الميول الجنسية. يخلق أعضاء الموقع محتواه، ولهم كامل الحرية في الكشف عن هوياتهم من عدمه.

  • ميد إيست تيونز

    يهدف هذا المشروع للتعبير عن حرية الرأي من خلال الموسيقى، وهي التجربة الأولى من نوعها في الشرق الأوسط. الموقع مُتاح لأي مبدع أو مبدعة للمشاركة بموسيقاهم في مجال الموسيقى، وبالطبع لكل المستمعين، الذين يقدرون المواهب الإبداعية، لتحميل وتبادل ملفات الموسيقى مفتوحة المصدر. والموقع يساهم في تعريف المستمعين بالموسيقيين الذين لا يحظون بدعم إعلامي كبير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسلّط الضوء عليهم وعلى أعمالهم. يحتوي الموقع على قاعدة بيانات للفرق والفنانين، وبإمكان أي فريق جديد أن يطلب إضافته لهذه القاعدة الهائلة للبيانات. ويغطي الموقع كل أنواع الموسيقى، من الچاز للروك، بالإضافة للميتال، الإليكترونيك، الرّاب، والهيب هوب.

  • تحالف الدفاع من أجل حقوق الكُرد

    تعمل مجموعة من الطلاب والناشطين في المنطقة على استنكار كافة أشكال الاضطهاد المرتكبة ضد الأكراد في الإقليم، بينما تحاول بشكل فعّال إيجاد أساليب جديدة وغير عنيفة للاحتجاج ضد أي انتهاكات لحقوق الإنسان تتم ضد الأقلية الكردية.

  • حقوق العمالة الأجنبية

    هذا الموقع هو محاولة لرفع مستوى الوعي والاهتمام بشؤون العمال المهاجرين في الشرق الأوسط عامةً، والخليج خاصةً. ومن خلال مبادراتنا هذه، نهدف للضغط على حكوماتنا لتغيير قوانين التوظيف من أجل حماية هؤلاء المهاجرين من ظلم العبودية وانتهاكات حقوق الإنسان القاتمة.

  • تطبيق "ثورات القرن العشرين"

    لفهم حاضرنا، لا بد من استيعاب ماضينا. يضع هذا التطبيق المميز بين يديك مائة عام من الثورات التاريخية والحركات الاجتماعية لربط الماضي بالحاضر. استكشف كل ثائر على حدا عبر المقالات، المقاطع المرئية والصوتية، الصور، والروابط، وتعرف على علاقاتهم بالحركات الاجتماعية، وكيف ساهموا في تغيير مجرى التاريخ.

  • الشبكة الإسلامية لحقوق البهائيين

    قام بتأسيس هذا المشروع مجموعة من الناشطين المسلمين الذين يؤمنون بالتسامح والتعايش والحرية. نحن نسعى إلى نشر التوعية حول انتهاكات حقوق الإنسان المتزايدة التي يتم ارتكابها ضد البهائيين المقيمين في العالم العربي والمسلم. ونؤمن بشدة بتطبيق هذه القيم المدنية على كافة الأشخاص بالتساوي بغض النظر عن عقيدتهم، اختلافاتهم الثقافية، مواقفهم السياسية أو جنسيتهم. وكوننا مسلمين، نتضامن مع إخواننا وأخواتنا البهائيين ونستنكر الانتهاكات التي يواجهونها في مجتمعاتنا.

  • حقوق البدون

    أسسته الناشطة الكويتية “البدون” منى كريم، برفقة مجموعة من نشطاء البدون موقع حقوق البدون، وأُطلق في أوائل 2012 بمساعدة بسيطة من شباب الشرق الأوسط.. هنالك أكثر من 120،000 مواطن “بدون جنسية” مقيمين في الكويت، حيث يعانون من تمييز وتهميش وعدم توافر أدنى حقوقهم البشرية والمدنية، ناهيك عن استحالة استخراج الوثائق الثبوتية والمستندات الرسمية. وهنا تكمن ضرورة وجود موقع لرصد وتوثيق الانتهاكات ضد البدون، والدفاع عن عدالة قضيتهم في ظل التعتيم الإعلامي الموجّه حكوميًا.

  • الشبكة الآشورية لحقوق الإنسان

    يرصد هذا الموقع المظالم التي يتعرض لها الشعب الآشوري، وما عانوه من تهميش وانتهاكات ضد حقوقهم الأساسية على مرّ السنين، كجماعة عرقية أصيلة في منطقة الشرق الأوسط. يعدّ الموقع دعمًا معنويًا وعمليًا للآشوريين حول العالم، ومساعدة من الشبكة في توثيق جهود إحياء الثقافة الآشورية، التوعية بالإبادة الجماعية للآشوريين، وأيضًا المساهمة، ولو قليلًا، بضرورة زيادة التمثيل السياسي والتغطية الإعلامية لهذه القضية لاستعادة حقوق الآشوريين كمجموعة فاعلة في حاضر وتاريخ الشرق الأوسط. يساهم الموقع في رفع درجة وعي سكان الشرق الأوسط بالآشوريين، للاعتراف بوجودهم، والاستماع لصوتهم الذي لا يغطيه الإعلام التقليدي على أي حال.