هذه كانت مفاجأه و أقدمها اليكم و أنا مصعوق من هولها ، ان يتم تزييف التاريخ بهذه الجرأه لمجرد انكار دور اتاتورك فى الاستقلال الكامل لمصر و غيرها من الدول العربيه..
شعرت بالصدمه الكبيره و انا أتابع نصوص معادة لوزان التى لا يعرف أحد عنها شئ فى مصر
القصه بدأت بصديقه تركيه حدثتنى عن عشقها للتاريخ المصرى بمراحله الكبيره ، و انها سعيده لإستقلال مصر عام 1923..قلت لها أن مصر استقلت بتصريح 28 فبراير 1922 ، على عكس ما يتصوره شباب اليوم أن مصر استقلت عام 1952؟؟؟؟
أجابت ببعض الدهشه أن مصر استقلت نهائياً بالعام 1923 فى معاهدة لوزان بواسطة عصمت إينونو
شعرت بالحيره فحسب ما أعرفه المعاهده كانت لترسيخ تصالح تركى /غربى و طلبت منها المزيد و كانت المفاجأه:
اتبع اللينك لنصوص المعاهده و طالع البند 17 :
http://wwi.lib.byu.edu/index.php/Treaty_of_Lausanne
ARTICLE 17.
The renunciation by Turkey of all rights and titles over Egypt and over the Soudan will take effect as from the 5th November, 1914.
ARTICLE 18.
Turkey is released from all undertakings and obligations in regard to the Ottoman loans guaranteed on the Egyptian tribute, that is to say, the loans of 1855, 1891 and 1894. The annual payments made by Egypt for the service of these loans now forming part of the service of the Egyptian Public Debt, Egypt is freed from all other obligations relating to the Ottoman Public Debt.
ARTICLE 19.
Any questions arising from the recognition of the State of Egypt shall be settled by agreements to be negotiated subsequently in a manner to be determined later between the Powers concerned. The provisions of the present Treaty relating to territories detached from Turkey under the said Treaty will not apply to Egypt.
و كذلك المواد 18 و 19 التى اسقطت كل دديون و حقوق العثمانيين على مصر
تخيل أن مصر حتى العام 1923 دولياً تابعه للدوله العثمانيه و أن استقلالنا لم يكتمل الا بالعام 1923 فى لوزان؟؟؟؟؟؟؟
توجهت لمدرس تاريخ و سألته لعشقه للتاريخ الحقيقى بعيداً عن تاريخ كتب الوزاره فكانت مفاجأته
التاريخ الذى عرضته عليه سليم لكن الوهابيه فى التربيه و التعليم ترفض هذا الجزء لأن فيه اشاده بمصطفى كمال اتاتورك
و مع صدمات متتاليه إكتشفت أن المد الوهابى لم يسحق فحسب تاريخ مصر و بالذات القبطى بل سحق تاريخ الاتراك و جعل الثوره الوطنيه خيانه و مسرحيه كرتونيه كأن لم يمت فيها مئات الالاف و هم يواجهون بنادق اليونان و ايطاليا و فرنسا
أن نحذف جزء من تاريخ استقلال مصر هو معاهدة لوزان1923 حتى لا تنكشف طلبات اتاتورك باستقلال البلاد العربيه؟؟
الأمر تم كالآتى:
-1-فى عام 1914 تم فرض الحمايه على مصر كقرار استثنائى لدخول العثمانيين الحرب ضد انجلترا ، و هو قرار غير شرعى لا يلغى ارتباط مصر بالدوله العثمانيه*1
-2-فى تصريح 28 فبراير 1928 تم الغاء قرار الحمايه و بالتالى عادت الامور للمربع الذى كانت فيه بعام 1914 بتبعية مصر للعثمانيين ظن لأنه مهما كانت الامتيازات التى نالتها مصر بالعام 1922 فالواقع الدولى اعادنا الى الدوله العثمانيه *2
-3-بالعام 1923 تنازلت الدوله العثمانيه عن كافة حقوقها السياسيه و الماليه عن مصر.
-4tو بالتالى نالت مصر فى العام 1923 استقلالها الحقيقى لأنها خرجت من عباءة الدوله العثمانيه و استقلال مصر بالمواد 17 و 18 و 19.
—————————————
*1:
نص فرض الحمايه:
إعلان الحماية في 18 ديسمبر سنة 1914
- إن وزير خارجية جلالة ملك بريطانيا يعلن أنه نظرا لحالة الحرب الناشئة عن عمل تركيا فقد وضعت مصر تحت حماية صاحب الجلالة، وسوف تصبح من الآن فصاعدا تحت الحماية البريطانية.
وبذلك انتهت سيادة تركيا على مصر، وسوف تتخذ حكومة جلالة الملك جميع الإجراءات الضرورية للدفاع عن مصر وحماية سكانها ومصالحها. وعندما نشبت الحرب، عهد بحماية مصر إلى جيش الاحتلال البريطاني، بينما اضطلع الجيش المصري متعاونا مع الحامية البريطانية الصغيرة في الخرطوم بمسئولية الأمن في السودان. ولقد قامت جنود السودان بمساعدة فعالة في أثناء الحرب. ووضعت مخازن الجيش، ومستشفياته وإدارات ذخائره تحت تصرف الحاميات المصرية.-
*2:
تصريح 28 فبراير سنة 1922
- بما أن حكومة جلالة الملك عملا بنواياها التي جاهرت بها. ترغب في الحال في الاعتراف بمصر دولة مستقلة ذات سيادة؛ وبما أن للعلاقات بين حكومة جلالة الملك وبين مصر، أهمية جوهرية للإمبراطورية البريطانية؛ فبموجب هذا تعلن المبادئ الآتية:
1 – انتهت الحماية البريطانية على مصر. وتكون مصر دولة مستقلة ذات سيادة.
2 – حالما تصدر حكومة عظمة السلطان قانون تضمينات (إقرار الإجراءات التي اتخذت باسم السلطة العسكرية) نافذ الفعل على جميع ساكني مصر تلغى الأحكام العرفية التي أعلنت في 2 نوفمبر سنة 1914.
3 – إلى أن يحين الوقت الذي يتسنى فيه إبرام اتفاقات بين حكومة جلالة الملك، وبين الحكومة المصرية فيما يتعلق بالأمور الآتي بيانها. وذلك بمفاوضات ودية غير مقيدة بين الفريقين. تحتفظ حكومة جلالة الملك بصورة مطلقة بتولي هذه الأمور وهى:
(أ) تأمين مواصلات الإمبراطورية البريطانية في مصر.
(ب) الدفاع عن مصر من كل اعتداء أو تداخل أجنبي بالذات أو بالواسطة.
(ج) حماية المصالح الأجنبية في مصر وحماية الأقليات.
(د) السودان.
وحتى تبرم هذه الاتفاقات تبقى الحالة فيما يتعلق بهذه الأمور على ما هي عليه الآن. -
11 تعليقات على مصر لم تستقل بتصريح 28 فبراير 1922، بل بمعاهدة لوزان فى 24 يوليو 1923
ما حدث هو تزييف واضح وصريح لتاريخ، نحن كلنا نعرف عن المعاهدة، ولكنا لم نعهد مثل هذه المواد من قبل… ولم تتداولها مناهج التعليم ولا الإعلام بالمرة…
حاجة شنيعة جدًا أن يتم تزييف التاريخ والوعي معًا على أيدي الوهابين الجدد..
أشكركم كثيرا جدا……….الأهم أن تركيا تنازلت عن حقوقها فى السودان وبذلك فإن السودان ونصف تشاد ونصف أوغندا بالأضافة الى أريتريا وسواكن ومصوع وبربرة والصومال تصبح من الدولة المصرية…………..مصر تحتاج الى السودان والسودان يحتاج الى مصر……………………….مصر تحتاج الى المياة للتغلب على الحرب البيولوجية الإسرائيلية على مصر من خلال التطبيع الزراعى بلاغ 2011/964 محامى عام أول أسكندرية………………..المعلومات كلها على جوجل (الحقيقة الكاملة حول الحرب البيولوجية الإسرائيلية على مصر من خلال التطبيع الزراعى )
qmvrbwrtecdp
vefzenjmptoq
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﻩ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﻤﺤﺘﻠﻪ ﺧﺴﺮﻩ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻗﻴﺎﺩﻩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻗﻂﻌﻪ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﺗﻀﻤﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺑﻴﻦ ﺷﻌﻮﺏ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﻪ ﺍﺻﺑﺤﺖ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻪ ﺍﻟﺎﻭﻟﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻟﻴﺘﻬﺎ ﻟﺠﺎﺕ ﺍﻟﺎ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﻟﺎﻛﻨﺎ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺳﺒﻘﺎ ﺑﺎﺳﺘﻘﻠﺎﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﻛﻴﺎﻧﻬﺎ ﻭﺍﻋﻂﺎﻫﺎ ﺣﺮﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﻔﻌﻠﻬﺎ ﺳﺎﺑﻖ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﺎﻧﺪﻟﺲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻋﺘﻤﺪﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺎﻓﺮﻧﺞ ﻭﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻴﻮﻥ ﻭﻗﻔﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻳﻦ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻋﻂﺎﻧﺎ ﺣﺮﻳﺘﻨﺎ ﺍﺧﻮﻛﻢ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﻦ السعوديه
لا أدرى من أين أتى صاحب المقال ( محمود عرفات ) بحكاية نيل مصر لإستقلالها عبر معاهدة لوزان … المعروف تاريخياً أنه من عهد محمد على باشا لم تعد لتركيا على مصر إلا السيادة الإسمية والتى بمقتضاها كانت مصر تدفع لها جزية سنوية فقط لاغير وكانت مصر تدير شئونها بكل حرية حتى وقع الإحتلال الإنجليزى ففقدت مصر حريتها آنذاك وأصبحت دولة محتلة تدار شئونها من خلال المندوب السامى البريطانى بسيادة فعلية ولما قامت الحرب العالمية الأولى وفرضت الحماية إنتهت العلاقة بين مصر وتركيا وتم إلغاء الجزية ، كما فقدت مصر كل مقومات الدولة لصالح بريطانيا بموجب هذه الحماية حيث لم تعد لمصر وزارة خارجية ولا وزيريحمل هذه الصفة ، وتولت بريطانيا مخاطبة الدول الأجنبية بدلاً منها وتولى كل مستشار إنجليزى فى الوزارات تسيير أعمالها ، كما قامت بريطانيا بتعيين الأمير فوأد حاكماً لمصر ، أما تصريح 28 فبراير الشهير فرغم أنه أعطى مصر إستقلالاً منقوصاً إلا إنها كانت أول خطوة فى مشوار التحرر ؛ وخففت كثيراً برفع الحماية اللعينة ، وبهذا فأن إعتراف تركيا فى لوزان بتخليها عن الدول العربية ومن بينها مصرهو تحصيل حاصل لايضيف شيئاً لمصر ، وبخصوص كلام صاحب المقال عن إستقلال مصر سنة 1952 فهو خطأ تاريخى شائع حيث أن إستقلالها الحقيقى كان فى العام 1956 وذلك بعد تفكيك القاعدة البريطانية فى السويس ورحيل آخر جندى بريطانى عن مصر
هل كانت الدولة العثمانية لها نفوذ على مصر في 1923 حتى تغطينا الاسقلال ويكون لكال أتاتورك ذلك المجرم الذي غير الحياة في تركيا من الاسلام إلى العلمانية ومحى كل مظاهر الاسم يا سيدي بريطانيا العظمى التي كانت مسيطرة على مصر منذ 1982 م ولم يكن لحاكم مصر ولا الدولة العثمانية أية نفوذ في مصر منذ ذلك التاريخ فقد كان المندوب السامي البريطاني هوصاحب الكلمة والقرار في مصر ثم أنه في عام 1914م ألغت بريطانيا السيادة العثمانية على مصر وأعلنت الحماية البريطانية وخصوصا أن الدولة العثمانية دخلت الحرب العالمية الاولى ضد بريطانيا فلم يكن أتاتورك هذا له أية فضل على مصر في استقلالها وأن استقلال مصر بدأ مع توقيع معاهدة الجلاء 1954 وانتهى بخروج أخر جندي بريطاني وتأميم قناة السويس 1956م .
إن تاريخ مصر كما يقول صاحب المقال وهابيين وهل كبارالكتاب الذين نقدوا اتاتورك أمثال أمير الشعراء أحمد شوقي كان وهابيا عندما كتب رثاء على تركيا لوقوعها في ايدي الاتحاديين والغاء الخلافة في قصيدت” يا اخت أندلسي…”
أولاً السودان دولة ذات سيادة منئذ العام 1956 وعندما مصر وقعت معاهدة الجلاء مع الإنجليز في عهد عبدالناصر السودان كان وقتها دولة مستقلة و طرف ضامن في المعاهدة بحضور الساق سالم كان … ممثل دولة السودان آنذاك…ارجع للتاريخ…مصر استغلت فعلا من الإنجليز في عام 1965م عندما خرج كل الجنود الإنجليز من مصر وتسليم القناة للمصرين…غير ذَا مافيش.
مصر طول عمرها مستعمره وما زالت
السودان له حاكم عام سنه 1882 بقياده الامام محمد احمد المهدي
اولا استقلال مصر عن الدول العثمانية غير استقلال مصر عن الانجليز فمصر استقلت عن الانجليز عام 1956 مقابل تنازل مصر عن السودان …… اما استقلال مصر عن الدوله العثمانية فهذا مر بعده مراحل اخرها اعطاء السلطان عبد العزيز الاول لقب الخديو لاسماعيل باشا مما ادي الي استقلالها عن الدوله العثمانية 1867 فكان هذا السلطان اخر سلطان له كلمه علي مصر كنا وقتها شبه مستقلين عن تركيا الا ان جاء الاحتلال 1882 وفصلنا تمام عنهم وليس اتاتورك كما تقول لو تحررت مصر من قبضه العثمانين عام 1923 بواسطه المزعوم اتاتورك فكيف ساعدت مصر بريطانيا ضد تركيا في الحرب العالمية الاولي 1914 بمليون جندي و 3 ملايين جنيه استراليني طبعا هذا لم يكن برغبة المصريين لان المصريين كانوا يفضلون الحكم العثماني المسلم
عن الانجليز بدليل تمسك المصريين بالخديوي عباس حلمي التاني لانه كان واقف بالصف الدوله العثمانيه حيث خرجت جموع المصريين منادية الله حي عباس جاي لانه تم خلعه من قبل الانجليز علي اعتاب الحرب العالمية الاولي حتي لا يساعد الاتراك في الحرب فكان الفساد في القيادات ولاعلان مصر مستعمره بريطانيه عام 1914 فكانوا ياخذون العده والعتاد من المصريين غصب واقتدار ولو عاد الامر للمصريين فبتاكيد سيرفضون محاربه دوله الخلافه …… اما عن اتاتورك فهذا الكافر الحقير العلماني الله يجحمه مطرح ما راح حول تركيا من دوله كبري اسلاميه ومركز للخلافه دوله متراميه الاطراف الي دوله علمانيه تخضع لاوامر بريطانيا تربطها المعاهدات معاهده لوزان فيها ظلم لتركيا فمثلا عدم استفاده تركيا من عائدات مضيق البسفور وكل هذا من وراء اتاتورك
يمكن الشئ الوحيد الذي قدمه اتاتورك لتركيا هو تحرير اسطنبول من الاحتلال … غير ذلك فقد اعتمد علي سياسيه طمس انجازات الدوله العثمانيه مع تنفير الاتراك من العرب فكان يقول ان تركيا عندما التحقت بدين العرب اصبحت متخلفه ؟! تركيا عاشت ازهي عصورها تحت الدين الاسلامي واصبحت متخلفه عندما اتبعت افكار القذر اتاتورك فلولا حزب الحريه والتنميه التابع له اردوغان لاصبحت تركيا دوله فقيره نرسل لها المعونات اتاتورك عباره عن نكته تاريخيه انخدع الاتراك بها و مازلوا منخدعين بها لانه اعتمد علي تهميش اخطائه كانه ملاك لا يخطئ وتلميع ايجابيته ان كان له ايجابيات اصلا فكان دائما يعتمد علي انه منقذ تركيا وانه لولا اتاتورك لاصبحت الان لا يوجد شئ اسمه تركيا ولكانت اسطنبول روسيه وانقره فرنسيه !! لا اعلم مدي صحه هذا الكلام هل فعلا انقذ اتاتورك تركيا اما انها مؤامره مع بريطانيا لتلميع شخصيته وهدم الخلافه اي كان ما فعله فهذا لا يعطيه الحق برمي القرأءن من النافذه و جعل تركيا علمانيه واباحه الفواحش لاظهار التقدم !! ومنع الاذان وعقوبه لاي تركي يتعلم العربيه او يعتز انه عثماني او يفتخر بتاريخ دولته او يرتدي الزي العثماني وطمس اللغه العثمانيه و تحويل الحروف العربيه الي لاتينيه كل هذا اعمال المجحوم اتاتورك وانا متاكده انه سيأتي يوم وسترحل اعمال اتاتورك الي مزبله التاريخ كما رحل هو وسيعرف الاتراك حقيقه اتاتورك اليهودي
تاريخ السودان عباره عن ممالك وقبائل بدات من
الممالك الكوشيه وكوش هو ابن حام بن نوح عليه السلام
ابو البشريه بعد ادم حيث كان الطوفان وتفرق ابناء نوح عليه السلام وهم ثام، يافث، حام، يام،
وابناء حام هم كوش جد السودانين ومصرايم جد المصرين وفوت جد الامازيغ وكنعان جد الشاميين .
كوش اب السودانيون وقد عرفت الحضاره السودانية بالكوشيين
الحضاراه السودانيه بدات من مملكه كوش ، ثم مملكه كرمه ، ثم مملكه نبته ، ثم مملكه مروي.
وبعدها ظهرت الممالك النوبيه وهي مملكه المقره، مملكه علوه ، مملكه نوباتيا.
بعد دخول الاسلام الي السودان ظهرت الممالك الاسلاميه
وهي مملكه السلطنه الزرقاء ، ومملكه الفور ، ومملكه المسبعات . وباتحاد مملكه السلطنه الزرقاء في سنار مع مملكه الفور تم هذيمه اخر الممالك في شمال السودان وهي مملكه علوه وكان هذا لبنه لقيام دوله سودانيه موحده تجمع كل ممالك السودان في الشمال والغرب والوسط
حملة محمد علي باشا على السودان أو الغزو التركي للسودان ،هو اسم اطلق على الحملة التي أطلقها محمد علي باشاء والي مصر العثماني لضم السودان ،
محمد علي باشا في الأصل كان ألبانياً ، بالإضافة أن الحملة لم يكن فيها جنود مصريين،كما أن جميع حكام السودان و الإداريين في المناصب العليا والجيش في عهد التركية كانوا من الاتراك .
* اثناء فتره الحكم التركي انهارت الإمبراطورية العثمانية واصبحت جميع الدول التي يحكمها الاتراك تحت سيطره الانجليز حيث دخل الانجليز مصر بعد استسلام محمد علي باشا مقابل أن يكون ملك هو واسرته ودخل الانجليز السودان واصبح الانجلبز هم الحكام ومحمد علي باشا هو واسرته هم الملوك .
*** فى السودان قامت ثورة تسمي الثوره المهديه و حررت السودان من جيوش الاتراك والانجليز واصبح السودان دوله مستقله عام 1881م
**** بعد هذيمه المملكه التي لا تغيب عنها الشمس أو الإمبراطورية العظمي في السودان وقتل أعظم قادتهم في السودان مثل الجنرال تشارلز جوردون الحاكم العام ،
و هكس باشاء و استيوارت وايرل وغيرهم من القاده في معارك مثل معركه شيكان حيث حيث قتل القائد هكس ومعه 12000 جندي ومعركه تحرير الخرطوم حيث قتل الجنرال تشارلز جوردون الحاكم العام ومعه 7000 جندي و 4000 مدني ومعركه ابوطليح ومعركه سنكات ومعركه وطوكر وغيرها من المعارك التي هزم فيها الانجليز وقتل قاده الجيش الانجليزي
*** ارسلت الملكة فكتوريا تقرع رئيس وزراءها بمذكرة كتبها سكرتيرها الخاص:(……ان جلالة الملكة منفعلة جدا بخصوص السودان , و ترغب ان تقول انها تعتقد ان لطمة قوية يجب ان تسدد لتقنع اولئك المسلمين بأنهم لم يهزمونا, انهم همج و لن يستطيعوا الوقوف في وجه قوات نظامية جيدة التسليح و التدريب….ان الملكة ترتعد خوفا علي سلامة الجنرال غردون, اذا ما اصابه اي شئ فالنتيجة ستكون مروعة) و ازداد الضغط علي جلادستون بأرسال الملكة له تقول:( بحق شرف الحكومة و الامة. يجب عدم التخلي عن غردون) كما اخبره اللورد هارتنجتون وزير الحربية بأنه وعد الشعب بأنقاذ غردون و( ان شرفه الشخصي و وفاءه بالوعد قد وضعا علي المحك). فما كان من عثمان دقنة الا ان يشارك في حرب جديدة ضد الانجليز بقيادة لورد وليسلي ,مرة اخري في شمال السودان بالقرب من عطبرة حتي يقطع عليهم الطريق للوصول للخرطوم المحاصرة. و سرعان ما سقطت الخرطوم في يد جيوش المهدية في يناير 1885م و قتل الجنرال غردون .لم تستطع حملة الانقاذ الوصول في الوقت المناسب و قتل العديد من قادتها خلال تحركها نحو الخرطوم .فعادت ادراجها الي بريطانيا.
لم تكن معركة و انما كانت مزبحة). كما قال فيه ايضا:( لقد كان رجالنا رائعين, و لكن السودانيين فاقوا حد الروعة. انه لأضخم و اعظم و اشجع جيش قاتل ضدنا
اصبح السودان بعد ذلك دولة مستقلة , و لم تنسي بريطانيا تمرغ وجهها في التراب السوداني فعادت بجيوش جرارة بقيادة الجنرال كتشنر و حارب السودانييون كما عرف عنهم بكل شجاعة و وقف الامير عثمان دقنة بقواتة يشد من ازر جيوش المهدية بقيادة الخليفة عبد الله التعايشي . و مات اغلب المقاتلين السودانيين في معارك مثل (كرري) و (ام دبيكرات) بعد ان واجهوا اسلحة رشاشة لم يعتادوها حصدتهم حصدا فوقع عشرات الالاف قتلي بكل شرف و شجاعة حتي قال عنهم رئيس الوزراء البريطاني تشرشل و الذي كان اصغر ضابط في هذه الحملة في كتابه عن تلك المعارك و المسمي (حرب النهر) قال:( انهم اشجع من مشي علي وجه الارض). كانت معركة كرري هي بداية لأستعمار انجلترا للسودان قال عنها جورج ستيفن في كتابه(مع كتشنر الي الخرطوم)