Notice: WP_Query أستدعي بواسطة متغيّر تمّ إيقافه منذ الإصدارة 3.1! "caller_get_posts" تمّ إيقافها. استخدم "ignore_sticky_posts" عوضاًَ عنها. in /var/www/html/wp-includes/functions.php on line 3551
Great pictures that deliver a great message and take away the general misconception of violence….. peaceful demonstrations indeed….awesome job Hamzooz …. please keep it up
هذه الصور تثبت للجميع ان العنف في العراق موجود فقط في افكار وعقول ساسته . اما الانسان العراقي البسيط فانه يرفض كل اشكال العنف و مواقعه و مسبباته
اشكر حمزوز على هذا الجهد الجميل والمميز
These pictures prove to everyone that violence in Iraq that exists only in the thoughts and minds of politicians. The simpleIraqi person rejects all forms of violence and its positions and its causes
Thank you Hamzzouz for a beautiful effort and distinctive
“أين العنف في متظاهري بلادي العراق ؟!” هي تدوينة مصوّرة تبرز حرصنا على تضمين كافة أشكال وأنواع التدوين في المسابقة، وهي فلوج (Phlog) لا تحتوي على أي كلمة، سوى صور التقطتها عدسة حمزوز لتظاهرات واحتجاجات بالعراق في مارس/آذار 2011. والتدوينة لا تؤكد فقط ببلاغة على الطابع السلمي العام لاحتجاجات الربيع العربي، باستثناء ليبيا واليمن، ونُبل غايات وأهداف الأغلبية العامة من المتظاهرين في جميع الاحتجاجات، إنما أيضًا تمثل تكريمًا غير مباشرًا لكل المدوّنين والمبادرين الاجتماعيين الذين يبذلون الكثير من الجهد والوقت ويعرّضون أنفسها للأخطار والمهالك، وغالبًا بدون عائد مادي مُجزي، لتصوير وتوثيق اللحظات الفارقة ونشرها وعرضها لأكبر عدد ممكن وعلى أوسع نطاق، إيمانًا منهم بحرية نقل البيانات وحرية الوصول للمعلومات. وهؤلاء الجنود المجهولة غالبًا ما ينجحون في توصيل صورة حقيقية للأحداث الجارية، أحيانًا ما يعجز عن توصيلها الإعلام التقليدي، سواء لصعوبة تواجده في قلب الحدث، أو لسيطرة الحكومة على مفاتيح اللعبة الإعلامية كما الحال في كثير من دول المنطقة، أو حتى للتوجهات السياسية لمعظم المؤسسات الإعلامية الكبيرة، وهذا يضع علينا كمدوّنين عبئًا مضاعفًا اختزله حمزوز ببراعة في مادة إعلامية بصرية تشعّ باللون والحياة والأمل مُجسِّدًا شعار “الصورة خير من ألف كلمة.”
8 تعليقات على مقالة العام 2011: أين العنف في متظاهري بلادي العراق ؟!
أشكرك صديقي حمزوز على هذه اللقطات الرائعة. لا يوجد عنف بما التقطته من صور، تذكّرني بكرنفالات ميدان التحرير.
العنف لايراه اخي حمزوز سوى من يريد ان يستخدم العنف ليبرر لنفسه افعاله
صور جميلة ومعبرة تستحق الفوز عن جدارة
Great pictures that deliver a great message and take away the general misconception of violence….. peaceful demonstrations indeed….awesome job Hamzooz …. please keep it up
هذه الصور تثبت للجميع ان العنف في العراق موجود فقط في افكار وعقول ساسته . اما الانسان العراقي البسيط فانه يرفض كل اشكال العنف و مواقعه و مسبباته
اشكر حمزوز على هذا الجهد الجميل والمميز
These pictures prove to everyone that violence in Iraq that exists only in the thoughts and minds of politicians. The simpleIraqi person rejects all forms of violence and its positions and its causes
Thank you Hamzzouz for a beautiful effort and distinctive
هذا مانريده عكس مايريده ومع شديد الاسف السياسيون في بلدنا الحبيب شكرا اخي حمزوز
Pingback: شباب الشرق الأوسط » أرشيف المدونة » نتيجة مسابقة كاتب العام ومقالة العام 2011 على موقع شباب الشرق الأوسط العربي
ألف مبروك حمزوز فوز مقالتك بلقب مقالة العام 2011!
“أين العنف في متظاهري بلادي العراق ؟!” هي تدوينة مصوّرة تبرز حرصنا على تضمين كافة أشكال وأنواع التدوين في المسابقة، وهي فلوج (Phlog) لا تحتوي على أي كلمة، سوى صور التقطتها عدسة حمزوز لتظاهرات واحتجاجات بالعراق في مارس/آذار 2011. والتدوينة لا تؤكد فقط ببلاغة على الطابع السلمي العام لاحتجاجات الربيع العربي، باستثناء ليبيا واليمن، ونُبل غايات وأهداف الأغلبية العامة من المتظاهرين في جميع الاحتجاجات، إنما أيضًا تمثل تكريمًا غير مباشرًا لكل المدوّنين والمبادرين الاجتماعيين الذين يبذلون الكثير من الجهد والوقت ويعرّضون أنفسها للأخطار والمهالك، وغالبًا بدون عائد مادي مُجزي، لتصوير وتوثيق اللحظات الفارقة ونشرها وعرضها لأكبر عدد ممكن وعلى أوسع نطاق، إيمانًا منهم بحرية نقل البيانات وحرية الوصول للمعلومات. وهؤلاء الجنود المجهولة غالبًا ما ينجحون في توصيل صورة حقيقية للأحداث الجارية، أحيانًا ما يعجز عن توصيلها الإعلام التقليدي، سواء لصعوبة تواجده في قلب الحدث، أو لسيطرة الحكومة على مفاتيح اللعبة الإعلامية كما الحال في كثير من دول المنطقة، أو حتى للتوجهات السياسية لمعظم المؤسسات الإعلامية الكبيرة، وهذا يضع علينا كمدوّنين عبئًا مضاعفًا اختزله حمزوز ببراعة في مادة إعلامية بصرية تشعّ باللون والحياة والأمل مُجسِّدًا شعار “الصورة خير من ألف كلمة.”