الفلوس الى دفعتها كنت حجهز بيها بنتى هكذا قالت عضوة مجلش العشب المحترمة التى جائت عن طريق قانون الكوتا الذى جاء لتخصيص 64 مقعد فى مجلس الشعب للنساء فطالما علت اصوات تنادى لانصاف المرأة فى المجلس الموقر سابقا الذى انتهك حقها سابقا كما قيل ايضا من نفس الاصوات
لايضاح الصورة اكبر أضيف جملة اخرى قالت انا اعلم جيدا ان الحزب الوطنى زور الانتخابات ولكن فى المقابل دفعت ارقام 30و 40 الف مقابل لذلك طبعا المنفذ مهندس الانتخابات المزور أحمدعز ووزير الداخلية حبيب العادلى البلطجى الاول وليس من يخدم الوطن وطبعا كلنا ساعتها الامر ليس متعلق بأنصاف المرأة او غيره وكنا نردد كان فلح الرجالة فى المجلس
الان يبكو جميعا بعد ان قام المجلس الاعلى للقوات المسلحة بحل مجلسى الشعب والشورى ويتم الان التحيقيق مع فى الذمة المالية والامر جارى لكشف فضائح الكثير منهم
طبعا سوء حظ من اعضاء الكوتا فى ظل جو الكوسة العام السابق ولكن ايضا واذا نظرنا الى الامر فأنه نحس او سوء حظ من كلا الطرفين على الاخر رحل اعضاء الكوتة والحزب الوطنى المنهدم والراحل
انصاف للمرأة وحقوقها وبعيد عن علاقات مشبوهة سابقا تحمل الرشوة وطغيان الذات والبحث عن المصلحة دون تمثيل حقيقي للمرأة ولكن الان وبعد رحيل مبارك والمحاولات الكبيرة والفعالة للقضاء على ذيوله
أرى النظ رالى المرأة التى وقفت فى المظاهرات والثورة جمبا الى جمب الرجل والتى ساهمت بشكل كبير فى الثورة ودفعها الى الامام ونجاحها وكثير من الشنطاء وايضا النظر الى الام الواعية التى ربت هؤلاء الشباب ودفعتهم بشحن معنوى وايضا المصريات الشريفات فى الاعلام وفى المشهد السياسى وان قلوا ولكن النظر اليهم بقانون او غيره يعطى لهم حقوق حقيقة وتمثيل مناسب لهم يليق بمن ذكرت شابقا
فالان ارجو بعد الكوتا و نظام الكوسه اى نظام الحكم السابق والنحس المتبادل بينهم ان وان يعود دورا للمرأة قويا لانه حتى هم تم استغلالهم لمصلحة الحزب الوطنى المنهدم بسلامته.
6 تعليقات على الكوتا والكوسة… نحس متبادل!
حقيقي أنا مش مع نظام الكووتا بالمرة!
وبعدين معلش، اللي عايز ديمقراطية، مينفعش يبقى عايز كووتا في نفس الوقت!
هى طريقة اخرى من طرق النظام السابق والحزب المنحل لتحايل على عقول الناس بحجة انصا حقوق المأة ولكنه فى واقع الامر نظام مرتشى مرتشى مرتشى حتى النخاع وليس فقط هذا فأن الصفات السيئة لحاملها تتعد وهو ذو حمل ثقيل
تحياتى استاذ احمد
يقال ان الناس اللواتى اتين عن طريق الكوتة كن باقتراح من ماما سوزان حتى اذا جاء ابنها رئيسا و قام بحلف اليمين أمام عمو سرور و أعضاء المجلس المزورين أنطلقت الزغاريد.
انقلب الامر لزغاريد برحيلة ووالده من الحكم فى مصر
صدقت صديقى
لا تعليق سوىَ : يمهل ولا يهمل
حسبى الله و نعم الوكيل فى كل واحد بيجرى ورا منصب بأى طريقة
ان شاء الله يقضى على كل تلك الظواهر الله المستعان
تحميل فيلم مترجم