مُحَمَّْدْ يَا نْبِينَا الْغَالِي 
مْقَامْكْ فْالسّْمَا عَالي
شْحَالْ مَا يْقُولُو عْليكْ
نْصْفْكْ رَبِّي الْعَالِي
انْتَ نُورْ غَطَّى كُلْ الْكُونْ
ؤُُقْمَرْ يْضْوِي فْالْأَعَالِي
نْفْديكْ بأُمّي ؤُ ْبُويَا ؤُ ْخُويَا
جْدّي ؤُعَّمي ؤ ْخاَلِي
هْوَاكْ فْدْمِّي يْجْرِي 
نْصَلِّي عْليكْ فْكُلّْ اللّْياَلِي 
نْتْرَجَّى شْفَاعْتْكْ يُومْ الْحْشَرْ 
وْالخْلاَيَقْ كُلّْهَا تْلاَلِي 
ؤُنْطْمَعْ فْشْرِيبَة مْنْ يْدَّْكْ
مْنْ الْكَوْثَرْ ؤُيْزْيَانْ حَالِي 
بْغيتْ نْمْشي خُطْوَة بْخُطْوَة فْطْريقْكْ قَالُو عْليَا بُوهَالِي
انْتَ ياَلِّي بْكِيتِي عْلَى أُمْتْكْ
الْيُومْ كُلْهَا يْقُولْ وَأَنَا مَالِي 
إسْمْكْ حْلاَوْتُو في فُمِّي شَهْد ْ 
مْقَطَّرْ الْعْسْلْ مْنُّو مَا يْسَالِي .