يخوض الجيش المصرى والشرطة المصرية معركة شرسة ضد الارهاب الذى لادين ولا حدود ولا وطن له وبينما يخوض الجيش والشرطة هذه المعركة من اجل القضاء على الارهاب وتجفيف منابعه واستئصاله من جذوره نجد على الجانب الاخر هناك من يغذى هذا الارهاب ويقدم الدعم لهؤلاء الارهابيين وذلك بتجنيده لبعض العناصر دون ادنى مجهود من التنظيمات الارهابية وللاسف من يقوموا بهذه التغذية هم موظفون او مسؤلون فى الدولة يفترض بهم ان يقوموا هم بمواجهة الارهاب لا تغذيته وتتم التغذية من خلال تعاملهم مع افراد الشعب فتجدهم يتعاملون بعنجاهية وازدراء واهمال وقد تصل فى بعض الاحيان الى الاذى اللفظى والجسدى فماذا نتوقع من مواطن اهانه مسؤل او موظف نتيجة لهذا التعامل السيئ يشعر هذا المواطن بانه ليس من ابناء هذا الوطن وانه لا يحق له ان يطلب بحقه وانه غريب فى وطنه فيفقد الحب والانتماء لوطنه ويحل محله الكره والغل والحقد على الوطن وعلى المجتمع ويصل به الحال الى الكفر بكل المبادئ التى تربى عليها وهى حب الوطن والدفاع عنه حتى اخر رمق ويقول لنفسه هل هذا هو الوطن الذى كنت اتمنى ان اموت من اجله فهل اموت من اجله فى سبيل ان يعيش اناس يتسيدون علينا ويعاملوننا باحتقار وازدراء فهم يعاملون حيواناتهم الاليفة احسن منا وهنا يصبح هذا المواطن ارض خصبة فهو ناقم وحاقد وكاره للوطن ولكل افراده فيتلقفه الارهابيين فينجذب اليهم بعد وعودهم له باننا سوف نقيم دولة العدل والمساواة والاخوة لا تفريق بين احد وهذه هى كانت اقصى امانيه التى كان يريدها فى وطنه ولكن بتصرفات المسؤلين غير المسئولة كفر بها وياس ان يراها فى وطنه يوما ما فسعى الى حضن الارهابيين عله يجد ما يتمنى لديهم وطبعا لن يجد مايتمنى ولن يفيق الا بعد فوات الاوان بعد ان تكون يداه ملطختان بالدماء وذلك بفرض انه افاق من هذا الوهم خلاصة القول اننا بايدينا نقدم هدايا مجانية للارهابيين دون تعب ولا مشقة منهم وذلك بالمعاملة السيئة والتفرقة بين افراد الشعب فاصبح هناك ابن الباشا وابن الجناينى لذلك يجب على الحكومة ان ارادت مواجهة الارهاب وتجفيف منابعه وليس معنى التجفيف هنا بقتل كل من يشتبه فيه انه ارهابى لكن التجفيف يبدا بتعيين رجال على مستوى المسئولية يعون ويفهمون مهامهم جيدا ويعلمون انهم فى مراكزهم لخدمة المواطنيين لا للتجبر والتعالى عليهم وان يقدموا خدمة تليق بكرامة وانسانية الانسان فعلى سبيل المثال لا الحصر وزارة الداخلية نجدها تصدر لنا امناء الشرطة فى كل الاماكن للتعامل مع المواطنيين ومع احترامى لهم فهم غير مؤهلين للتعامل مع المواطنين فهو لم يدرس غير سنة واحدة تقريبا فغير مؤهل للتعامل مع المواطنيين فى حين ان الضابط الدارس لاربع سنوات والمفترض فيه ان يكون مدرب على التعامل مع المواطنيين يجلس لشرب الشاى والقهوة فى مكتبه ويتركنا نحن نعانى الامرين مع امين الشرطة واذا اشتكينا ستجده يقف بجانب الامين بدون ان يتحرى او يحقق لانه هو سبب راحة الضابط لانه يقوم بشغله بدلا عنه ولا يريد ان يغضبه من اجل مواطن عادى وهنا لابد من الاشارة اننى ارفض التعميمم فهناك الغالبية منهم يقومون بمهامهم على اكمل وجه ولكننا نتحدث عن سلبيات موجودة حتى لو كانت نسبة صغيرة لذلك ارى ان الحل الامثل لعلاج وتجفيف منابع الارهاب او على الاقل غلق الباب على الارهابيين فى تجنيد الحالمين المغرر بيهم بوعود كاذبة تكمن فى المعاملة الحسنة الكريمة لاى فرد فى المجتمع دون تفريق وان تقوم الحكومة بتدريب الموظفيين المتعاملين مع الجمهور على حسن معاملة المواطن وان لا تكون مجرد شعارات مكتوبة فى لوحات على الحائط فى كل وزارة دون تنفيذ حقيقى على ارض الواقع
2 تعليقات على الأرهاب المجانى
أعتقد أنك محق فيما تقول،
غير أنني أرى أن الإرهاب له دين، ودينه هو الإسلام البكري.
ظهور الإرهاب في الإسلام يتحمل وزره الخليفة الأول أبو بكر وعصابته لاعتدائهم ظلما على القبائل المسالمة ولوضعهم لعدد كبير من الأحاديث المكذوبة الخطيرة المناقضة للقرآن الكريم من قبيل : بُعِثت بالسيف، وأمرت أن أقاتل الناس، والخلافة على منهاج النبوة، والعشرة المبشرين، وغير ذلك من الخرافات التي أبدِعت خصيصا لأغراض العصابة وورثتهم.
المزيد في:
http://mussaylimah.blogspot.com
منقول——-فى هذه الاثناء صدر بيان وقعه المراقب الاعلى الدائم المستقل لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المؤسس التاريخى الاممى الاول بالعالم للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده السيد-
وليد الطلاسى –
بضرورة مغادرة كافة القوات العسكريه من منطقة الخليج العربى اميركيه كانت او تركيه اوغيرها فورا وعدم فتح اى مجال للقواعد العسكريه باتفاقيات ثنائيه نهائيا وخاصه فى ظل الازمه الشرسه القائمه بالخليج وسطالتحدى الايرانى العسكرى او التركى او غيره فى اى دوله من دول الخليج العربى ولاحتى بموجب اى قرار دولى او اتفاقيات ثنائيه باسم السياده او التحالفات– لاللارهاب ولالغيره بل طالب الرمز الاممى الكبير بصدور قرار اممىى دولى عسكرى وبالبحر وباشراف اممى دولى مع التواجد الاحتياطى ا لحماية امن منطقة الخليج العربى نظرا لوجود اكبر احتياطيات استراتيجيه للنفط والغاز بالعالم وانهاء الازمه بالخليج العربى من دول المجلس نفسها بلا اى تدخلات خارجيه ايا كانت بل فقط برعاية الامم المتحده ومجلس الامن الدولى كاشراف على انتهاء ازمة الخليج العربى وضمان وقف التدخلات العسكريه باى دوله بالخليج تحت مسمى الحمايه لامن تركيا ولاايران ولاغيرهم-بل وجود قوه امميه لحفظ امن المنطقه لحماية المصالح العالميه للطاقه والحفاظ على تدفق النفط والغاز للعالم بسلاسه وباسعار السوق العالمى قبل ان يضطرب العالم اجمع جراء اى خلل فى الامدادات العالميه للنفط والغاز والطاقه ماذا -والا- فالعالم اليوم يتعرض لفقدان الامن والسلم العالميين وارتفاع الاسعار لكل السلع وعالميا سيكون الوضع فى قمة الخطوره-
وهذا ماذكرته المصادر من الرياض عن الرمز الاممى الكبير والمستقل السيد-
وليد الطلاسى–
من الرياض -
والذى اعربت فيه تلك المصادر عن موقف الرمز الكبير السامى بعدم تدخله نهائيا لابتاييد ولابكلام تتلاعب فيه المواقع الاخباريه لصالح هذا الطرف او ذاك–لاحكومات ولاافراد والامر هنا هو يعتبر موقف معلن رسمى وشخصى وثهو موقف اذن ثابت من الرمز الاممى الكبير بعدم التدخل مع او ضد اى طرف كان سواء كان حكومى او اميرى او غيره ولافردى اى مابين الاجنحه المتصارعه ايا كانت سواء الانظمه الحاكمه بالخليج او بالسعوديه او قطر او الامارات او اليمن او بغيرهم من الدول–
خاصه وان المصادر المطلعه اكدت على ان الرمز الكبير وقع بيانا يطالب فيه بسرعة ايفاد فريق طبى بشكل عاجل وباشراف اممى من الامم المتحده للرياض للنظر بحالته الصحيه حيث تعرض الرمز الكبير لحاله من ارتفاع الضغط عولج منه بشكل عاجل بالرياض وماتزال حالته الصحيه حرجه جدا ولاتوجد اى متابعه لائقه لما بعد المعالجه التى جرت بمستشفى الامير سلمان بالرياض والذى خرج منه مؤخرا اذ كان تحت رعاية الطبيبه المعالجه السيده السعوديه الدكتوره—–الششه–وهى طبيبة تتواجد بالمستشفى الذى اشرف على الحاله ولكن توقفت الدكتوره عن متابعة حالة الرمز الكبير والذى حتى اليوم لم يتم اعطاءه الادويه المناسبه لهذه الحاله الخطيره للرمز الكبير التى جرت بعيد الفطر من وعكة ارتفاع الضغط الذى الم به تلك الحاله التى كادت ان تودى بحياته والنظام السعودى يعلم بكل ذلك الوضع ولايمكن للرمز الكبير الذهاب للعلاج على نفقته الخاصه لان هويته تم سحبها من النظام السعودى منذ فتره طويله فهو يمشى وهو يشعر بالدوار والقىء والغثيان بالشارع وكانه النظام يريد القول للجميع ان هذا مجرد انسان مجهول ولاداعى ليعرف ايا كان من يكون ولامن هو اخطر شخصيه اسطوريه عالميه اسمه-
وليد الطلاسى–
—ماجعل امر استدعاء الفريق الطبى من الامم المتحده امر ضرورى جدا وملح لارفع رمز اممى يتعرض لحاله طبيه خطيره صحيه وانسانيه تعرف بالضغط الشريانى والموقفلا حرج وخطير فعليا حيث ان تلك الوعكه بدات مع الرمز ف ىداية عيد الفطر المبارك ولااشراف طبى رفيع على حالته الصحيه وسط حصاره ومنعه من السفر باجرم موقف غير انسانى لاخطر شخصيه حقوقيه امميه ومستقله بالتاريخ المعاصر بالامم المتحده تلك هى الاولويات اذن ودوليا الان وليس مهازل اتصالات السيد -ترامب واردوغان فالامر الاخطر هنا تعلمه الامم المتحده ومجلس الامن الدولى بان اى مساس بحياة الرمز الكبير السيد-
وليد الطلاسى –
انما هو يعتبر بداية لحروب عالميه بداياتها بالمنطقه ستكون –
نعم حروب عالميه وامميه وليس حرب واحده فقط–
انتهى المنقول عن امانة السر بالرياض–
8766ط من مصادر مطلعه تؤكد خطورة الوضع الصحى للرمز الكبير –
حيث التعليق على مكالمة الرئيس ترامب واردوغان ليست اخطر ولاارفع مما اتت به المصادر من الرياض
منشور دولى433327د