دَاقْ دَااااقْ
أشْكوووووونْ؟
قْرِيييبْ
‏ أَ دْخٌوووولْ
كلمةمن جُوفْ الذِّكْرَيَاتْ طْلْعَاتْ
ومْنْ النَّاسْ، اليُومْ هْرْبَاتْ
‏ وْحْنَا صْغَارْ ‏
يَامَا سْمْعْناها
ملِّي كان الخير
بالمحبة فايض
كان الغْريب قْريب
إلى دق الباب
رْجَاهْ ما يْخِيبْ
يدخل البيت ، يصاحب مُولْ الدَّار
‏ و يْعَاشْرْ حتى جَارْ الجَارْ
يولي من أهلهم و ناسهم
فِينْ دَاكْ لِيَامْ ياَ حْسْرَه
بْهَاتْ لوُنْهَا،وْ رْمَاوْ عَارْهَا
زَوْكاتْ العْشْرَةفْذاكْ الدّْنيا تْرْجَع ْ
حْلْفْتْ و تقول لذاك الجُودْ تْحْنّْ ثاني
الحبيب وْلَّا غْرِيبْ
الباب تْسْدّْ وْ تْرْمَاوْ مْفاتْحُه
وْ زَادُولُه عين ،ما تحشم ،ما ترمَّش
حاضية الغادي و الجاي
‏ ما تجاوب ما تعطي خبار ‏
لِّي يْدَق و يْسْوَّل
ماتفرق بين خليل و بغيض
‏ عْمية ،باردة، ساكتة
عْلَى الشِّ أَلِّي مْخَبِّ من شِ
و ْ عْلَى كُلْشِ أَلِّي خايف من كُلْشِ
ش ما يْهْدَرْ مْعَ شِ ‏
كُلْشِ تَالْفْ على كٌلْشِ ‏
وكُلش عْنْدُ خْبَارْ كُلْشِ ‏
‏ فينك أَيَّامْ صْغريُ
‏ توحَّشت النِّيَة الصافية ‏
أَلِّي كانت على المحبة تّْابْتَة
تْوَحَّشْتْ ناس زمان
جْلسْتهُم نْزاهَة و َ نْخْوَةْ
كْلامهم فَلْسَفَة وْ مْرْوَّة
عْلاش فرَّطنا ف الخاوة ‏
فينك أ ساعة الهنا ‏
ترحبي بضيف الله
تْكْرْمِيهْ،وْ تْزِيدِيه
مرحبا وألف مرحب‍‍ا
فِينْكُم أَ جْدُودِي ‏
مْشَا جُودْكُمْ وْ بَرَكْتكُم ‏
كُلْشِ تْبَدَّلْ ‏
وأنا بَقَا نْحْلَمْ
‏ نَلْقَا ذاك المْفْتاحْ أَلِّي تْلْفْ ‏
نْسَا أَ رَاسِي نْسَا
فِيقْ شْوِيَة ‏
رَاه مُول المْليِحْ
بَاعْ وْ رَاحْ ‏
وْلِّي بَاقِي غير ‏
‏ بُوقْ وْبْرَّاحْ ‏
ثورية زايد