دَاقْ دَااااقْ
أشْكوووووونْ؟
قْرِيييبْ
أَ دْخٌوووولْ
كلمةمن جُوفْ الذِّكْرَيَاتْ طْلْعَاتْ
ومْنْ النَّاسْ، اليُومْ هْرْبَاتْ
وْحْنَا صْغَارْ
يَامَا سْمْعْناها
ملِّي كان الخير
بالمحبة فايض
كان الغْريب قْريب
إلى دق الباب
رْجَاهْ ما يْخِيبْ
يدخل البيت ، يصاحب مُولْ الدَّار
و يْعَاشْرْ حتى جَارْ الجَارْ
يولي من أهلهم و ناسهم
فِينْ دَاكْ لِيَامْ ياَ حْسْرَه
بْهَاتْ لوُنْهَا،وْ رْمَاوْ عَارْهَا
زَوْكاتْ العْشْرَةفْذاكْ الدّْنيا تْرْجَع ْ
حْلْفْتْ و تقول لذاك الجُودْ تْحْنّْ ثاني
الحبيب وْلَّا غْرِيبْ
الباب تْسْدّْ وْ تْرْمَاوْ مْفاتْحُه
وْ زَادُولُه عين ،ما تحشم ،ما ترمَّش
حاضية الغادي و الجاي
ما تجاوب ما تعطي خبار
لِّي يْدَق و يْسْوَّل
ماتفرق بين خليل و بغيض
عْمية ،باردة، ساكتة
عْلَى الشِّ أَلِّي مْخَبِّ من شِ
و ْ عْلَى كُلْشِ أَلِّي خايف من كُلْشِ
ش ما يْهْدَرْ مْعَ شِ
كُلْشِ تَالْفْ على كٌلْشِ
وكُلش عْنْدُ خْبَارْ كُلْشِ
فينك أَيَّامْ صْغريُ
توحَّشت النِّيَة الصافية
أَلِّي كانت على المحبة تّْابْتَة
تْوَحَّشْتْ ناس زمان
جْلسْتهُم نْزاهَة و َ نْخْوَةْ
كْلامهم فَلْسَفَة وْ مْرْوَّة
عْلاش فرَّطنا ف الخاوة
فينك أ ساعة الهنا
ترحبي بضيف الله
تْكْرْمِيهْ،وْ تْزِيدِيه
مرحبا وألف مرحبا
فِينْكُم أَ جْدُودِي
مْشَا جُودْكُمْ وْ بَرَكْتكُم
كُلْشِ تْبَدَّلْ
وأنا بَقَا نْحْلَمْ
نَلْقَا ذاك المْفْتاحْ أَلِّي تْلْفْ
نْسَا أَ رَاسِي نْسَا
فِيقْ شْوِيَة
رَاه مُول المْليِحْ
بَاعْ وْ رَاحْ
وْلِّي بَاقِي غير
بُوقْ وْبْرَّاحْ
ثورية زايد
05
أغسطس
2015
دَاقْ دَااااقْ
هذه التدوينة ادرجت ضمن تصنيف أدب.