باقة من حالات مستخدمي فيسبووك تنتقيها محررة الموقع على سبيل التواصل مع متصفحي الموقع

أحمد القاضي:

شغلت التليفزيون قلت أشوف فيه ايه قبل ما أنام، حبيت احول القناة لقيت الريموت مش شغال، حاولت كمصري أصيل أدوس عالزراير اكتر ما فيش فايدة، كملت العادات المصرية الأصيلة وخرجت البطاريات وعضعضتها وبرضه ما فيش فايده، ومش فيا حيل انزل اشتري بطاريات دلوقت
لحد ما اكتشفت ان الريموت ده لونه أبيض!! أبيض ازاي؟
أتاريه ريموت التكييف!!
أنا كويس كده؟

أحمد الدريني:

في بيان “داعش” للرد على الظواهري أخطاء لغوية غبية، وقد قيل: لا يؤخذ دين عمن لا لغة له

إبراهيم الجارحي:

داعش بتهدد بتحويل مصر الى جحيم وانا احب اوضح لداعش حقيقتين مهمين: اولا ان مصر الحمد لله جحيم ومش محتاجة مجهودهم.. وثانيا ان مصر فيها دواعش كفاية لو صدرناهم برة هتتحسروا على زمن الإرهاب الوسطي الجميل اللي احنا فيه دلوقتي

نيرة الشريف:

لشخص اللي صور البنت اللي تم الاعتداء عليها في ميدان التحرير.. أحب أقولك إنك حيوان زيك زي الحيوانات اللي عملوا كده بالضبط،، أي راجل “طبيعي” – مش سوبر مان يعني- في الموقف ده منطقي إنه يرمي نفسه ويحمي البنت سواء قتل ولا اتقتل،، مش يقف بعيد يصورها وينشر الموقف عشان يقول إننا بننزل الشارع وسط حيوانات،، حضرتك بتصدر أحكام قيمية والدنيا سودا وبنت كلب.. لأن فيها أمثالك وأمثالهم علي حد سواء

هبة أحمد:

رحمة طنط كيمت مابرد على شكرا للإضافة ولا مساء الخير ولا أسعد الله مساءكم ونتيجة لذلك واحد هددنى إنى لو مردتش هيضطر لرفض طلب الصداقة “اللى هو باعته أصلا مش أنا”
أنا خفت ليشيلوا العدة الحقيقة مع إن أنا اصلا معنديش تليفون

سهام كمال:

هى الآن ترانزيت إنتظارا لسعادة مؤجلة … ليس من حقها أن تعيش قصة سعادةوهمية ولا فى الخيال … فهناك من ينتظر بكل الشوق واللهفة على الشاطئ الآخر …. وهى على أهبة الإستعداد على شاطئها حتى تحين لحظة الرحيل ..فتستقل قاربها وترحل …