فى بزوغِ النهارِ كانت تنتظرُ من يقفُ هناك فى الجانبِ الآخرِ من الشاطىء ..كان لايلتفت اليها منشغلاً مع حمامهِ الزاجلِ …….. فغارت من الزاجلِ وبعدت ….فقال لها …. ليس عدلُ فى ان تقارن ..
فاختفى منذ زمانٍ وهى مازالت تنظرُ الى الشاطىء فى الفجرِ.. فرفعت وجها لله واستجارت فأتها الزاجلُ يُخبرها بأنْ رفيقهُ فى مكانٍ آمنٍ فإبتسمت له ونامت .
8 تعليقات على الحمام الزاجل
جميييلة جدا الخاطرة نوووور فجميل ان يطمئنك الزاجل وتهدئى وتنامى باطمئنان. ..كما هى جميلة الرسمة فعلا الى الامام ودائما موفقة ان شاء الله
جميلة يانور وتوحى بتجديد الامل فى الحياة
حُروفُكَ مِن أجملُ العِبآرآت التيَ قَرأتها عَيني لَحروفُكَ جَمآلاً رآئع جدَآ أبدَعتَي يَ صَدِيقَةٍ..!
مرحبا بباكورة أعمالك يا عزيزتي…شكرا أن أشركت موقعنا في قصاصاتك الصغيرة أنيقة اللغة
مودتي
هي تعشقهُ تغارُ عليهِ منْ أيّ شيئ يلهيهِ عنهَا ، حتى و لو كانَ ذاكَ الحمامُ الزاجلُ ، ذاك الحمامُ مرسالُ العاشقينَ حينما ينقطعُ الوصالُ أو تحولُ الظروفُ دونَ تواصل المحبينِ ، لربما انشغاله مع حمامهِ كانَ بُغيةَ تلقينهِ لغة الوصالِ للمحبوبةِ أذا انقطعَ يوما عنها .
أعجبنِي فيكِ حسنُ أختياركِ للايطار الزمان ، إلاّ و هو النهار و الفجر اللذانِ يوحيانِ بالأمل و الطمأنيةُ التي تريحُ النفس بعد ظلامِ القلقِ و المجهولِ .
المبدعة ” نور ” ، كنت أقرأ ما خطه قلمك من الروعه ،لكنْ أنتابني شعور الخجل بأنني قد اخربش كلماتكِ
فسطوري تسقط سطرا تلوى الآخر بين حروفك ، فأحببت أن أكتب فقطْ أنتِ رائعه بكل حرف
اشكرك دكتورة ندى على اطرائك الرائع سعدت بمرورك
انا الذى ازدت شرفا أستاذة سلمى
الله عليكى نور كل الى بتكتبيه صراحه بيعجبنى اسلوبك ورسمك وخيالك الواسع ورومانسيتك الجميله الرئيئه