ها أنا ذا أحاول الكتابة من جديد ..

لعلي أجد هذه الروح الحرة التي تفر مني.

ليتني التقيتك داخل قصة أكثر رومانسية على صفحات كتاب من كتب الحكايات ذات النهايات الحتمية السعيدة.

للأسف أعلم الان هذه الأمور التي تجعلنا أكثر معرفة بذواتنا ومن ثم أكثر حزنا.

لا تصدق أي امرأة تدعي أنها تحبك ثم تؤكد لك أنها لا تغير .. إياك أن تطلب منها أنت ذلك فدفعها نفسها إلى عدم الغيرة عليك يطرد حبك تدريجيا من قلبها.أعترف الان أني أغير عليك كثيرا وبشدة.

أنا أولك وآخرك وأغلى أمانيك…طالما أنك أنت كذلك بالنسبة لي.

لا يحدنا زمان ولا مكان ولا هذه الأرواح بداخلنا خلقت لتكون أسيرة الجسد . في أحلامنا تلتقي الأجسام من خلال الأرواح.من قال إن الحلم ليس في الواقع حقيقة؟