أفرحني قليلاً
أنا إنتظرتك طويلاً
دعني أحتضنك حتى الموت
نتكلم من العيون
ونرقص في ليلة دافئة
في ارض خضراء
أنت وأنا
وفوقنا السماء
حتى الفجر..
لتشهد الشمس على حبنا
وصفائنا
وليكون الوفاء عهدنا
أفرحني قليلاً
أنا إنتظرتك طويلاً
دعني أحتضنك حتى الموت
نتكلم من العيون
ونرقص في ليلة دافئة
في ارض خضراء
أنت وأنا
وفوقنا السماء
حتى الفجر..
لتشهد الشمس على حبنا
وصفائنا
وليكون الوفاء عهدنا
هذه التدوينة ادرجت ضمن تصنيف نثر
2 تعليقات على السعادة
أيناكِ يا طيبة؟!! أين أراضيكِ؟
أتعلمين؟ لقد كنت أتصفح أرشيف موقع شباب الشرق الأوسط يوم أمس، وتسائلت لماذا غابت طيبة كل ذلك الوقت عنّا؟ ولم تُكمل شبابيكها أو تغلق نوافذها.
عودٌ أحمد، وعسى ألا تنقطعِ عنّا مرة أخرى!
رائعة أحاسيسك مثلما عهدنا بك دائمًا!
تحياتي
أنا هنا يا أحمد .
لا أعلم ..:) .. كل مافي الموضوع توقفت في الفترة السابقة عن الكتابة وأتوقع بدأت أعود تدريجياً إليها ! لم أغيب عنكم بقصد أني متابعه هنا لكن بدون أثر ! أنتم معي دائما
عسى أن لاانقطع ..
أنت الاروع
تحياتي