حينما تستمع إلي آلة الكولة فأنت أمام طريق طويل من الحزن والشجن ..وكأن زفيرها يزلزل أركان جسدك الضعيف ، فتعتريك لذة الحنين إلي ماضيك ، طفولتك ، دفاترك القديمة …. مجرد ذكريات
حينما تستمع إليها تفتح خزانة عقلك ، فتهمس لك في أذنيك قائلة ” أترك أفكارك السيئة وراء ظهرك فأنت معي الآن ” … أنصتوا معي إلي كولة الفنان إبراهيم حلمي وتذكر معي ذكرياتك وقلًب معي دفاترك القديمة … لأنها مجرد ذكريات
2 تعليقات على الكولة والشجن… توأمان لا يفترقان
أخذتنى معك إلى طيات شجنك يا حسين.. تحياتى على المقطع الرائع يا عزيزى
سلمت يمناك سيدى الفاضل ، وتحياتى لاختيارك الرائع
إنها لآلة رائعة