باقة مختارة من حالات مستخدمي فيسبووك…يطرحها موقع شباب الشرق الأوسط على متصفحيه على سبيل التواصل والمشاركة.

يوسف زيدان: 

بمناسبة عيد النحر :

في فجر وعي الإنسان بذاته، ارتبطت فكرةُ الوجود الحي بالدم. فقد عرف الإنسان الاول، أن هذا السائل الأحمر هو السر في حياة كل حيوان وإنسان، فما دام الدم يجري فيه، فهو حيّ. والدمُ في الأنثى يفيض كل شهر، وكأنه إعلان دوري لامتلاكها سر الحياة. ولك يا ابنتي أن تتخيلي دهشة الإنسان الأول، الذي كان يربط بين الدم والحياة ، حين يرى النساء جميعا يحضن بانتظام ، فلا ينقطع حيضهن إلا في شهور الحمل التي هي شهور الاستدارة الكبرى للمرأة، الاستدارة المنبئة باللحظة الأشدّ رهبة، لحظة الولادة . .**من رواية ظل الأفعى

مروة أنور:

حمله ( توحد ) لدعم السيسي لرئاسة مصر…….حد يقولهم أن (التوحد) ده مرض …البلد مش ناقصه عاهات الله يباركلك

ابراهيم الجارحي:

 الواد عصام اخويا ماسك الخروف في البلكونة ونازل فيه شتيمة: يا عميل يا ابن الكلب!! وانا قاعد جوة بتحايل عليه بلاش اقصاء يا عصام!! العنف لا يولد الا عنف يا عصام! !
أحمد الدريني:
الذكرى ال21 لزلزال أكتوبر 92، كنت قاعد بكتب الواجب..ولما السرير بقى بيتهز بصورة مبالغ فيها (مبالغ أوي الصراحة)..نزلت أجري وفي إيدي القلم الرصاص اللي كنت بكتب بيه، وقابلت جاري وصاحبي اللي ساكن تحتنا وكان معاه شنطة المدرسة كاملة..أخدها يكمل الواجب تحسبا لو البيت وقع كي لا يلام تاني يوم!

والشاهد من القصة دي..إن التعليم المصري قاسي أكتر من المعتقلات..لدرجة إنك لما تبقى في لحظة حياتك نفسها مهددة فيها..بتنزل تجري بأداوت تعذيبك المدرسية..الأقلام والشنط والكتب! :)

آيات محمود:

  اتبعوني.. و انتبهوا و لا تسألوا.. هنا، ما أنتم إلا حبات رمل في جوف هذا الجبل **من فيلم المومياء

هبة حسب:

!أن تكبر فجأة وتكف عن الضحك بصوت عال وعن الجرى فى الشارع وانتظار المطر.. فجأة