https://www.facebook.com/AthadAlmardynWallajyynAlsyasyynAlrb
في بادرة هي الاولى من نوعها تم الاعلان عن تأسيس اتحاد المعارضين واللاجئين السياسيين العرب عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك من اجل لم شمل كل الاخوة العرب منهم معارضون ولاجئون سياسيون الدين غادروا اوطانهم كرها واختاروا المنفى من اجل حماية أنفسهم وعائلاتهم من جبروت الانظمة التي تلحقهم بوطنهم الام .
الصفحة الاجتماعية التي أنشأها المدون والناشط الحقوقي والاعلامي المغربي محمد الرضاوي على شبكة الفيسبوك ارتأى أن تخرج الى حيز الوجود من خلال التواصل مع كافة الشرائح الاجتماعية الدين يهمهم الامر قصد تفعيلها على أرض الواقع
ومما جاء في التقديم للصفحة الاجتماعية على انهاصفحة اجتماعية-اعلامية-حقوقية. خاصة بالمعارضين واللاجئين السياسيين العرب من مختلف الدول العربية الدين تعرضوا للمضايقات والاضطهاد من وطنهم الاصلي نخص بالدكر الدول العربية التالية:
-المغرب-الجزائر-موريتانيا-تونس-ليبيا-مصر-الاردن-سوريا-فلسطين-العراق-اليمن-السعودية-الكويت-عمان-الصومال-السودان-البحرين-قطر-لبنان.
صفحتنا الاجتماعية تدعّم الحريات، حقوق الإنسان، حقوق الاعتقاد الديني، الأقليات، التسامح والتضامن وتبني ملفات المعارضين واللاجئين السياسيين العرب مع دعمها اعلاميا وحقوقيا بالتعاون مع المنظمات الحقوقية الدولية
صفحتنا هاته تكسر الحدود، الجغرافية والاجتماعية “التابوهات” على السواء، بين الاخوة العرب المعارضين واللاجئين منهم كتاب شعراء مدونون صحفيون نشطاء حقوق الانسان سياسيون عسكريون.. . .، وتتيح لهم آفاقًا إبداعية رحبة للتعبير عن آرائهم، تجاربهم ومواقفهم ، حيث ترصد ما تخفيه الحكومات والأنظمة الديكتاتورية العربية من انتهاكات ضد الأقليات وقيم الحريات الفردية. وتشارك في رفح الحجب الأبويّ، من قبل حكومات الدول العربية القمعية، على وسائل الإعلام التقليدي، عبر وسيط غير تقليدي – وهو الإنترنت.بغض النظر عن الطوائف والأعراق، أو التوجهات الاجتماعية أو الاقتصادية، أو المعتقدات السياسية أو الدينية أو المذهبية أو اللادينية التي يتبنوها؛ من أجل خلق تغيير اجتماعي والتأكيد على إمكانية تحقيق الاستقرار القائم على التعاون المشترك.
المؤسس. محمد الرضاوي المغرب.
للتواصل عبر الصفحة الشخصية https://www.facebook.com/mek.media
5 تعليقات على الإعلان عن تأسيس اتحاد المعارضين واللاجئين السياسيين العرب
ان هذه الصفحة ستكون مفخرة لجميع الاجئيين العرب وتربط بينهم اواصر عدة ومختلفة باختلاف المناطق والاسباب ونرجو ان يدعم الشعب العربي هذه الصفحة ربما ذات يوم يكون هو ايضا لاجئا سياسيا خارج ارض وطنه
احترام الحاجة إلى اللجوء هو احترام للإنسانية والقومية والعرق العربى الواحد الذى يسرى فينا وتدب فينا دماؤه، ولعل الحكومات ووزارات الخارجية تقبل بأى حل يحفظ للاجئ العربى دماء وجهه ويجعله فى بلده الأعم الأشمل “الوطن العربى” آمنا مطمئنًا..تحياتى
شيماء الرحالي من النرويج
تحياتي لك اخي وزميلي محمد الرضاوي على افكارك وجرأتك التي عهدناها في شخصك المتواضع وافكارك النيرة ونضالك الدائم امل ان شاء الله ان يتحقق هدا الحلم وانا رهن الاشارة للانضمام الى اتحادكم بصفتي معارضة سياسية مقيم بالنرويج وسويسرا تحياتي لك وللمغاربة الاحرار
والله العظيم اشكرك اخي على المبادرة هاته في لم شمل كل اللاجئين والمعارضين الدين يعيشون المنفى من اجل توحيدهم واتحادهم كعرب تجمعهم العروبة اولا قبل ان تفرقهم سياسات الحكام اتمنهى التوفيق وان نتوحد في كلمة الحق وفي الدفاع عن مطالب اللاجئين والمعارضين العرب تحياتي الى كل اخ عربي يعيش خارج وطنه مكرها تحياتي الى الاخ صاحب المبادرة الجريئة الزميل الاعلامي محمد الرضاوي دمت وفيا اخي وفي انتظار المبادرة لك مني الف تحية والى كل العرب بصفة عامة والى المعارضين واللاجئين السياسيين المغاربة بصفة خاصة
*فاضل محمد فاضل معارض تونسي مقيم بامريكا
برضو صعلكه لان حكومات العرب انفسهم المسيطرين على مقاليد الحكم هم انفسهم اليوم اضعف من الجميع والامر هنا مؤسسى وليس لعب تويتر وفيسبوك اصحو مؤسسى على الارض -
اليكم تلك التى تعتبر اخر ماصدر-
هنا -
من تعليقات المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان الثائر الحق رمز صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والطوائف والاقليات العالمى-والدولى-محامى ضحايا -11-9سبتمبر وامين السر السيد-
وليد الطلاسى- -
الرياض-
الاقتباس هنا —-
هو من الرد والتعليق على مهزلة وزوبعة الادعياء الحقوقجيه بللعب باسم حرية الراى والتعبير سياسيا-من خلال لعبة ومهزلة الاعلامى باسم يوسف وموقف قناة سى بى سى المصريه والامر طبيعى لان باسم ليس سياسى كبير ولامعارض بل تقدمه مثل غيرها القنوات كتهريج والامر انقلب الى جد الان-انها السياسه وموازين القوى—
المقتبس-
العنوان—
ونضم صوتنا معكم فليعود البرنامج وباسم انما بثوبه الفعلى والا سترون المعارضه تدمر لانهم يجب ان يصرحو ويقومو بالشتم وبكلام اكبر من تصريح باسم يوسف وتهريجه-
-
واتقدم بكل التقدير لموقف القناة ايضا انما من جهه ومن جهه اخرى هنا حقوقيه وسياسيه بحت لان تلك المهزله التى تجرى باسم حرية الراى والتعبير بمجرد احتكار برنامج لايا كان صحفى او غيره هنا فلايعتبر الامر اعتداء على حقوق الصحفيين والاعلاميين لافانتبهو جيدا هنا للقانون الدولى وماهو ليس بقانون دولى فى السياسه بل مايعرفه اغلب الصحافيين واهل السياسه خاصه الا وهو مايعرف بموازين القوى —
ففى دنيا وعالم السياسه هاهى قناة سى بى سى و لماذا اتخذت هذا الموقف من المذيع وان عاد اللعب كما ترون الان بتحريك من خلف الكواليس يقول –
بان القناة وعامليها يريدون عودة البرنامج وطبعا هنا اللاعب مجهول وهو ليس باسم يوسف-حسنا –
فننظر من جهه اخرى لنجد ان القناة تخلت عن مسؤوليتها بما يقدمه باسم يوسف والممول ايضا ارتعد هنا ويهمنا فى تلقى الصدمه الاولى-ها-تلقى الصدمه لان الامر هنا يمس دوله اتى على راسها قائد جنرال عسكرى جراء فوضى وسقوط حزب بافرعه الثمانين دوليا ومن خلال مهزله جعلوها انها التمكين الالهى وهى الخلافه- تفضلو يااعزائى الان هنا فالامر قانون دولى وايضا موازين قوى والا فستبقى مصر ودول الوطن العربى فى موقف دولى غير حضارى وشعوب لاتفهم ولاتعرف ولاتستحق ان تكون لهم دوله ولاسياده ولااستقلاليه-نعم-
وقد يتم حضورالاستعمار ويعود لاشك المستعمر والمحتل ايضا -هنا اذن مخاوف جراء ماذا ياترى –
انها المخاوف على اسس واصول اللعبه السياسيه هاهى قناة سى بى سى -فورا وقد اعلنت تخليها عن البرنامج وباسم —-لان الامر اصبح تهزىء للرؤساء من خلال برنامج ليس هو ينقل المعلومه التى تهز الدوله او الجيش ولصالح الشعب هنا –اذجميعنا حقوقيا ودوليا لاشك سنقف مع القناة والمذيع ايا كان هنا–
انما نعجب فعلا ان نرى من يزعمون انهم نشطاء وحقوقيين من مصر ومن تونس والمغرب واليمن وادوخونا بالمؤتمرات الفارغه وباسم حرية الراى والتعبير وتعزيزها — اذن المراقبين بجميع دول العالم اول مايتابعون هنا ليس باسم يوسف بل من هو خلف باسم يوسف- هل هى القناة ومموليها ام تهريج شخصى فردى —
فالجيش الذى ترك الثكنات لضبط الاوضاع بمصر ليس فى نزهه ويتشرشح هنامن اعلن امام العالم بانه الاسد لاياكل عياله-هاه- ايوه – ونعرف وتعرفون ماتعنيه تلك الكلمه-
ثم كيف تلقاها الجيش المصرى—–وهاهو على الارض الان مطلوب تحصين للجيش المصرى دستوريا وللاسف ولادوله بالعالم تستطيع تحصين لاجيشها ولازعيمها فمرد الامر هنا دولى واممى وموازين قوى كبرى ايضا– فاذن- فنجد ان عموم لابل واغلب حقوقجية الغفله لايستطيعون نهائيا شرح تلك الامور لانهم فاقدى الشرعيه والاستقلاليه على الارض فلا منازلات ولامعارك كسر عظم خاضوها مع وامام الدول والحكومات والطغاة–كما ترون هنا من ربيب الضربات والمايسترو فى توجيهه لدفة الصراع الاممى مايجعل الصعقات الدوليه بصواريخ سياسيه حضاريه قانونيه عقائديه ودستوريه ومرجعيه وايديولوجيه امميه تضرب بالعمق الدولى وفى خضم الصراع الكبير فى حقوق الانسان والاستقلاليه وصراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى– اذن لابد من الخضوع هنا لاصول اللعبه وهى هنا اللعبه الجهنميه لاشك اى السياسيه فالامر هو موازين القوى هنا -فلا مكان للعب باسم حرية الراى والتعبير اذن فى السياسه اقول فى السياسه والطرح السياسى –
وقبله الحقوقى ايضا حيث من خلال الشرعيه هنا وبموجب تلك الشرعيه حكوميا وحزبيا طبعا او اميريا اوملكيا او عسكريا لابد من الشرعيه هنا للجميع و اما حقوقيا فلابد من الشرعيه المكتسبه والمستقله للحقوقى وتاريخ الصراع النضالى وكيف تم انتزاع واكتساب الشرعيه للحقوقى كمستقل–
وليس الامر باللعب والتلاعب بمنظمات وعضويتها وبوضع مناصب وكل ذلك يعتبر مجرد لعب فارغ اوباسم عضو وعضويه- فتلك لاتعتبر شرعيه للحقوقى بل تاريخ الحقوقى هو الاهم وكيف انتزع الشرعيه من الدول ايضا —وللتقريب هنا–
فلو ذهب احدهم للامم المتحده يطلب التصريح له لمزاولة حقوق الانسان لوجدهم يقولون له اسفين اذهب وانتزع ماتريده هنا من الدول التى تنوى تمثيلها ومراقبة حكوماتها وتقديمهم للعداله الدوليه وغيرها وافرض نفسك عليهم حركيا وحقوقيا وسياسيا او زفتيا فان انتصرت عليهم فلست بحاجه الى رخصه من الامم المتحده لانك ستكون هنا اما ميت واما رمز مستقل تهز العالم اجمع لان الدول ستتضامن دوليا وسريا لمحاربتك-فان انتصرت عليهم فالدول والامم المتحده يخضعون طوعا اوكرها هنا –فالى ماذا ياترى -الى نتيجة الترقى بالصراع والمواجهه امام الدول طيلة سنوات والتحدى والقوه قائمه بكل استقلاليه وتاريخ الصراع موجود طيلة تلك السنوات لدى اعلام العالم اجمع-ليس الامر مصر ولاالعرب-الامر دولى- وعليه فلايعنينا حقوقيا ولاسياسيا لاالبرنامج ولاباسم يوسف ولايعنينا اغلاق البرنامج من عدمه لكن يعنينا ماجعل القناة تخلى مسؤوليتها عن صحفى هو غير سياسى و يريد المجد السياسى والمعارضه له شخصيا –
فباسم يوسف خارج القناة لايمارس السياسه– وبالبرنامج يهزىء زعامه لدوله تعداد شعبها يقارب التسعين مليون واتى بظروف حساسه فوضويه وثوريه وصراع قائم اكبر من مصر والعرب اجمعين -ومن يوجه اذن مثل هذا الكلام الحقوقى هنا انما يعتبر بالصراع وهو هنا يكتب كقيادى اممى بالصراع وحقوقى مستقل فلابد ان يكون الرمز هنابمستوى ارفع وابعد نظر ومدى سياسى وحركى وحقوقى وثورى من الدول العظمى وليس حكام واحزاب صعلكه-نعم-
فلا ينظر القيادى لتلك الدول العظمى كما ينظر اليها الحكام والساسه والاحزاب فضلا عن الصعاليك ومن تم حشرهم بالتويتر ليلعبو بالارقام ويتركو على الارض اروع مجال للحكومات والطغاة يسرحو ويعبثو ويثيرو الفوضى والدمار والاقتتال– والهلافيت يلعبون بالتويتر وعاملين التويتر موازبن للقوه انما بالارقام فقط تخيلو الصعلكه—–
حسنا ففى اى بلد بالعالم عندما يهزىء صحفى راس الدوله ويشرشحه مالذى تبقى للمعارضه المستقله او الحزبيه هنا لتفعله وتقوم به طالما فرد جعل برنامجه لشتم وتهزىء الرئيس ايا كان –ولاهو سياسى ولالديه قضيه ولاهدف-مذيع هلفوت يعنى غير سياسى
- فماذا تبقى للاحزاب والمعارضه الفعليه هنا الا ان تقوم بالانقلابات والفوضى فالمعارضه الفعليه القويه هنا لاتتعرض للرئيس الا وهناك يعتبر وراء تعرضهم ماوراءه من اوضاع خطيره ونوايا اخطر هنا لتجدوننا والمراقبين عالميا فورا على الخط دون ان يشعر الجميع لاننا ناتى ولنا نظرتنا ووزننا بالصراع فكريا وسياسيا وحقوقيا وثوريا ودوليا وعالميا- والسؤال اذن هو مالذى تبقى للمعارضه باى بلد كان بالعالم طالما نظرتم الى موقف قناة سى بى سى هنا الامر واضح طبعا– فلو كان السيد باسم يوسف فعلا سياسى كبير وله توجه وحركه وتحرك وعلى مستوى كبير فلن تعلن القناة تبرؤها وتخليها عن باسم يوسف-الا لانها تدرك ان القناة هى المسؤوله هنا امام الدوله وليس باسم يوسف فحرية التعبير والراى كما يروجها الصعاليك ادعياء النشاط الحقوقى والمعارضه السياسيه وخاصه العرب دون العالم اجمع للاسف-تعزيزها اى حرية الراى والتعبير وقد ادوخو العالم وشعوبهم ايضا بترديد تلك السيمفونيه انما من دون اى تفصيل هنا ودون اعلان واضح صريح بان السياسه مقيده بما يمثله السياسى او الحقوقى والناقد للدوله من ثقل-اما استغلال القناة ببرنامج سياسى يشرشح فيه صعلوك زعامات ورموز تمثل بعضها ماهو اكبر حتى من الدول-ويفعل ذلك من لم تعرف قدماه معتقلات المخابرات ولاقضيه لديه البته مع الدول او الحاكم ايا كان ولايمثل جهه معارضه سياسيه معلنه وكبرى ايضا ويقال حرية راى وتعبير –وان بكان الامر هو لباسم او فلان ايا كان فيقال انه يريد ايصال السياسه للشعوب كما يقدمها باسم يوسف اوغيره-تلك مهزله ولامكان لها بالسياسه ولاعلاقه بالحريه ولاالتعبير عن الراى –يعترف بها–انما هذا يعتبرلعب شخصى والسياسه اكبر من لعب الصغار والشخوص-فيبقى باسم يوسف وبرنامجه لايهمنا هنا بل يهمنا اللعب هنا كما هى اصول اللعبه وتوازنات القوى التى تلزم ان يتحدث اى ناقد او معارض سياسى على قدر وزنه وثقله امام من يهزاءه ويشرشحه باسم يوسف او غيره-فزعيم دوله هنا اذن يجب ان يكون باسم له ثقل مقارب ان لم يكن ارفع بالمجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل مكتسب للشرعيه هنا وله تاريخه ومحطاته ومشاغباته على الارض وليس بالاعلام والقناة فقط –انكم هنا تخلقون زعيم معارض ببرنامج فقط تلفزيونى وتلغون تسعين مليون هم فى عز الثورات والفوضى لابل تلغون حتى معارضة الاحزاب او الشخصيات المؤثره فى بلادكم – حسنا هل ترون ان باسم يوسف فى حجم وثقل وخبرة رفعت السعيد او حمدين صباحى وغيرهم فان قلتم نعم فانتم غير صادقين وان قلتم لا-هنا المراقبين يرون ان رئيس الدوله لاشىء فقد شرشحه باسم ومن سبقه ايضا لاشىء شرشحه باسم يوسف وتحت صفة وبااسم حرية الراى والتعبير -فلاممارسه سياسيه على الارض نهائيا-اذن–كل ماهنالك هو فقط لعب وتهريج ببرنامج حوارى شوو- وشتم فيه الزعامات المصريه ولم يفعلها لارفعت السعيد ولاالوفد ولا صباحى ولابرادعى ولاحتى مرسى عياط-ماعيط هنا- هاهو يمتدح تعامل الامن معه ويعترف بالحشود المليونيه—فهل باسم ارفع من كل هؤلاء واقوى يعنى ام تهريج الامر فكلا اذن يتحدث وينتقد نعم هذا حق اساسى من حقوق الانسان الا فى السياسه فالنقد مقيد بما يمثله الناقد والتصريح الرسمى الحكومى يختلف عن التصريح الغير رسمى المسؤوليه مختلفه اذن انها السياسه -وهاهو قبل الختام مثال بسيط سياسى يعرفه الاعلاميين خاصه وهو البيان الاول فلو اتى انسان وجعل لديه اذاعه سريه اواتى واحتل مبنى التلفزيون واصدر البيان الاول-فلم ينجح وتم القبض وعندما اتت المحاكمه وهى عسكريه لاشك ستكون وحكم الاعدام مايحتاج التفكير به فهو قد سبق عقد المحكمه -انما تخيلو ان الرجل بسؤاله لماذا اقدمت على الانقلاب والخيانه باعلانك البيان الاول واحتلالك مبنى التلفزيون فاجابهم ابدا حبيت اعبر عن رايي ولم اجد الا احتلال التلفزيون واعلان البيان الاول لامارس حقى بالراى والتعبير–فقد تناسى هنا اذن امر الانقلاب واحتلال مبنى التلفزيون بالدوله واعلانه من خلاله البيان الاول—-فالقضاء هنا لاولن يرى الامر حرية راى ولاتعبير طبعا-فهل نطالب بتعزيز حرية الراى والتعبير لمثل تلك الحالات الشخصيه لقد اعلن حزب الاخوان ومرسى الخلافه وجعلو خطبة الجمعه هى ضربة التمكين لتلك الخلافه-فكان السقوط والانهيار الذى تعيشه مصر مع الفوضى حيث التداعيات-حسنا فلو خرج مرسى بالمحكمه وقال كان الامر حرية راى وتعبير وليس خلافه ولاهيمنه وتمكين الهى بل الامر حرية راى وتعبير-هذا سيقوله مرسى الان لكن ياترى لو لم يكن بالسجن وقد اقتنع بالسقوط ولافائده من الانكار لان الامر هنا عالمى ودولى الخلافه اعتبرت ايديولوجيا غبيه امام الديموقراطيه فلا يمكن ان تجتمع ديموقراطيه مع خلافه دينيه ايا كانت اسلاميه مسيحيه بوذيه لاتتفق نهائيا- ومصر بها نخب ومثقفين وخبراء وفقهاء دساتير وسياسيين وشخصيات غنيه عن التعريف لانعطيها الدروس هنا الا انكم تابعون حقوقيا هنا وبكل استقلاليه من رد على احد اكبر خبراء الامم المتحده قبل يومين ثلاثه فقط عندما قال ان الامم المتحده لاعلاقه لها بالديموقراطيه وتناسى قيام اميركا بالتحرك والقفز على الثورات خلف الستار لاشك من خلال قرارت الشرعيه والمجتمع الدولى بمجلس الامن والامم المتحده قام واوروبا والنيتو ايضا وبالتدخل العسكرى ايضا بليبيا وغيرها ولايزال الامر مستمر بالربيع المزعوم والتحرك هنا كان تحت بند حق تداول السلطه بالنظام الديموقراطى وتسليم السلطه- فترون المايسترو وهو يقول له فان لم تنتهى من تلك المهازل اخرستك وان لم تخرس قطعت لسانك-انظرو هنا جيدا – واعرف انكم ستقولون ماهذا الاسلوب انه مسىء ولاتتصورو ان الجواب سيكون كما باسم يوسف وغيره حرية راى وتعبير —-
لابل هى موازين القوى هنا والاستقلاليه لمن يخوض اشرس صراع حقوقى مستقل واممى ودستورى وتشريعى وحضارى بمواجهة الدول والحكومات وادعياء الدين بالاحزاب من كافة الديانات فالامر هنا اممى-اكبر من السيد الفريد كخبير بالامم المتحده ومن بلاده التى رشحته للامم المتحده وهو لم يخوض صراع انتزاع الشرعيه والاستقلاليه من الدول ليدوس بالقديمه الامم المتحده ومجلس الامن كما يفعل من رد عليه هذا الرد البسيط وقد اخفى عن الجميع الردود الاخرى الاخطر بالصراع القائم و على الارض من خلف الكواليس–فالحقوقيين اليوم مطلوبون لكى يكشفو جرائم الحكومات والاحزاب باللعب بااسم الاستقلاليه وحقوق الانسان وهاهو السيد علاء شلبى من مصر بالامس يصرح عن تجميد فرع المنظمه العربيه بلندن انظرو اين بلندن بريطانيا -لماذا ومالسبب –لانها اصبحت اخوانيه -تابعه لحزب الاخوان-يعنى -فهل الامر هنا صراع ام سلام –كل التحايا—–والاحرارلاشك تكفيهم الاشاره—
انتهى–
987ك
الرياض-
حرك 659ج -1