“أدعو الجميع لزيارة كراود ڤويس، هذه الأداة الجبّارة لتتبّع أصوات المعارضة من منطقة الشرق الأوسط.” هذا ما قاله رضا أصلان، الكاتب الإيراني الأمريكي الشهير، والمدرّس المساعد لفن الكتابة الخلّاقة بجامعة كاليفورنيا، عن كراود ڤويس، أحدث مشاريع شبكة شباب الشرق الأوسط، على حسابه على موقع تويتر.
لم يُكمل كراود ڤويس شهرًا واحدًا منذ انطلاقه، حيث أطلقناه في الثلث الأخير من شهر يونيو/حزيران الماضي، إلا وقد غطّته وسائل الإعلام الاجتماعي والتقليدي على السواء، كونه ليس فقط أداة جبّارة ومبدعة لتتبّع أصوات الاحتجاج من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بل كونه يمثّل أيضًا جيلًا جديدًا من وسائل الإعلام الاجتماعي، كونه الموقع التفاعلي الأول من نوعه على صعيد الإعلام البديل أو الإعلام الشعبي عبر الإنترنت.
تقرير عن كراود ڤويس على بحرين تربيون
نشرت جريدة بحرين ترِبيون، التي تصدر باللغة الإنكليزية في المملكة البحرينية، تقريرًا عن الموقع في غضون ثلاثة أيام من انطلاقه، كما كتبت عن الموقع أيضًا، منظمة أشوكا العالمية للمبادرة الاجتماعية، على موقعها الرسمي.
كما أبدت السيدة إسراء الشافعي، مديرة منظمة شبكة شباب الشرق الأوسط وزميلة منظمة تيد العالمية، آرائها حول الموقع الجديد على المدوّنة الرسمية لزملاء تيد، في حوار معها حول الموقع الجديد.
وقد أذاع أيضًا راديو ناثيونال دي إسبانيا (RNE)، محطة الراديو الإسبانية القومية الرئيسية، والتابعة لشبكة الإذاعة والتلفاز الإسبانية الحكومية (RTVE)، تقريرًا إذاعيًا حول موقع كراود ڤويس، والذي أعلنته مديرة المؤسسة كموقع مفتوح المصدر في الأسبوع الماضي.
وكتب عن كراود ڤويس أيضًا مدونة المركز الإعلامي المحلي القبرصي.
الجدير بالذكر أيضًا، أن تلفاز تيك كرانش، التلفاز الإلكتروني الأكثر مشاهدةً لأحد أكبر مواقع التقنيات في العالم، والذي يتابعه أكثر من مليون مستخدم، سوف يغطّي موقع كراود ڤويس في هذا الأسبوع.
كراود ڤويس: أبواق الاحتجاج تعلن انطلاقة عصر اليقظة
قم بزيارة كراود ڤويس الآن، وعايش تجربة التفاعل مع هذه الأداة العملاقة بنفسك، واقرأ المزيد عن الموقع من هنا.
تابع الموقع الآن على تويتر وفيسبوك، وانضم لأي صوت كي تستقبل تبنيهات على بريدك الإلكتروني في حالة تحديثه، وانشر الموقع والفكرة. أمّا إذا كان لديك أي تعقيب، تعليق، أو اقتراح، يرجى مراسلتنا الآن!
إذا كان لديك صوتًا بنّاءًا، انضم الآن لكراود ڤويس! فنحن نضخّم الأصوات، ونطلقها جميعًا للفضاء الافتراضي، فقط عبر كراود ڤويس: أصوات الاحتجاج (Voices of Protest).