يُسعد شباب الشرق الأوسط أن تساهم في إطلاق موقع لتعزيز حرية الإنترنت، بالتعاون مع المنظمة الهولندية هيفوس.
تلفت الحملة الانتباه إلى أدوات الحماية المختلفة المتوفرة على الإنترنت كطمس صور الڤيديو، حماية البريد الاليكتروني، وتشفير الرسائل، ضمن وسائل عدة. تحت شعار “اختر سلاحك،” يظهر شريط ڤيديو قصير يدعو القارئ إلى اتخاذ التدبير المناسب.
تقوم الدول، الأنظمة الاستبدادية والمخابرات بأي شيء للسيطرة على الإنترنت نظرًا لقوته الكبيرة على إحداث تغيير، وهو ما شهده العالم أجمع ومازال يشهده. تعمل هذه الأنظمة كذلك على ترويع واعتقال المدونين وقرصنة الحسابات الشخصية. القمع لم يصبح ذكيًا فقط، بل انتقل الى مرحلة العنف.
بجانب شباب الشرق الأوسط، فهناك كذلك شركاء للحملة مثل: تعاونية تاكتيكال تيك التي تطور أدوات لحماية المراسلات عبر الإنترنت؛ منظمة “أصوات عالمية” التي تعني بالمدونين والصحافة الشعبية؛ وكذلك منظمة ويتنس، وهي منظمة حقوقية تركز على استخدامات الڤيديو في الدفاع عن قضايا حقوق الإنسان.
يُذكر أن شباب الشرق الأوسط تعاونت مع ويتنس في العام الماضي ضمن ورشة عمل في الإسماعيلية، مصر، حول استخدام النشطاء السياسيين للڤيديو، حيث جاء فيها استعراض لاقتراحات ممكنة لإخفاء الهوية وحماية الخصوصية عند تحميل المقاطع المرئية، وخاصة تلك التي تحمل طابعًا سياسيًا أو اجتماعيًا، وهي الاقتراحات التي تم تفعيل بعضها بالفعل في هذه الحملة الجديدة.
الموقع باللغة الهولندية، ولكن المقطع المرئي التالي يوضح أهداف الحملة وبعض أساليب إخفاء الهوية على الإنترنت:
* الخبر على إذاعة هولندا العالمية.
3 تعليقات على شباب الشرق الأوسط تشارك في حملة لحماية نشطاء الإنترنت
مجهود رائع-جزيل الشكر لموقع شباب الشرق الاوسط لدوره فى حماية الحريات فى الوقت العصيب اللى بتواجهه بلادنا العربية حاليا
شكرًا للمتابعة حازم!
اقتباس منقول–
لقد اخترت هذا الاقتباس االكبير والخطير جدا
من حوار جرىء جدا تخللته اسئله كبرى للدور الحقوقى المطلوب وماهية الاسباب التى تجعل النخب تتلاعب بقوه وتخفى حقيقة الفرق بين الحكومى والمستقل الغير حكومى حقوقيا ودوليا وكيف هو وضع القوى السياسيه بالخليج والسعوديه بشكل ادق وكيف ان القانون الدولى العالمى يمنه منعا باتا اعتبار الحكومى او الحزب واعضائه من ضمن المجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل لاببرلمان ولابخلافه ايضا فضلا عن حقوق الانسان والتلاعب الحكومى بمسمى نشطاء لضرب الحقوق مؤسسيا بالعالم اجمع وعلى راسه العالم العربى والاسلامى لاخطر شخصيه دوليه امميه ثائره فقد كان حوارا حرا ومؤلما لمرارة الحقيقه الضاربه فى ثنايا السطور والحوار و لكنه المايسترو الذى لاشك انه وبرغم المراره الا انه كالعاده كان الرمز هنا صادقا بحواره ونقده الذى اراد واصر ان يوجه جل تركيزه لمواجهة الطغاة واانتهاكات الحقوق لديهم الا ان مجبر كما اتى فى ثنايا حوار ه وتصريحه ان يخاطب النخب ممن يزعمون انهم ساساه واهل فكر وحقوق واكاديميين يتجاهلون موازين القوه بينهم وبين الدول والحكومات بل والمؤسسات ايضا فضلا عن اسس المواجهه والصراعات وهو ايضا يحكى اوضاعا من خلال الواقع المعاش سياسيا بالمملكه وتلاعب الحكومه بمسمى كاتب او كتاب اعلاميين ليكتبو كلاما معارضا قويا جدا انما غير مؤسسى ولاصفه ولاشرعيه لكاتبه او قائله لاسياسيا ولا غير ذلك -وكيف تخفى الحكومه وبكل مراره واسى مع النخب وهنا الكارثه فالامر نخب من دكاترة الجامعات بالسعوديه والخليج ايضا وبالوطن العربى يوجد ايضا ذلك والشعوب اليوم اصبحت تعى تلك النقطه الخطيره جدا فى عالم السياسه والدول والثورات فالنخب اذن تخفى تلك الحقيقه وهى متورطه والحكومه متراحه جدا لهذا التورط المتمثل بتجاهل ونسيان واخفاء الفرق الكبير جدا لناشط او سياسى مستقل والفرق بينه وبين الحكومى والحزبى بنفس الوقت واستغلال الجهل الشعبى الكبير بتلك الامور الخطيره اعلاميا وعالميا وقبلها محليا ايضا بكل بلد بالعالم-فقد وجدنا مع المراقبين الدوليين ان اغلب من لايملكون اى شرعيه و من لم يضحو بحياتهم لاجل اهدافهم الانسانيه او الحقوقيه او السياسيه ايضا وهذا شرط اساسى بالمجتمع المدنى المستقل والغير حكومى بموجب القانون الدولى–وليس كما يتصور البعض الامر مزاج او تعجيز–وعلى سبيل المثال لاالحصر فان اكثر المتقاعدين من طبقات العاملين بالحكومات وبالمناصب العليا وحتى الادنى او ممن يتحكمون بنهب الثروات وبالاقتصاد بدعم حكومى صارخ ايضا –
يهرطقون اعلاميا دوما تحت مسمى انهم فئه متوسطه وباسم الفئه المتوسطه المقهوره لابعاد شبح مايعرف بالحكومى او المستقل فى عالم المعارضه والنشاط الحقوقى والسياسى حيث اول شرط للناشط او الناشطه هو اكتساب وانتزاع الشرعيه و الاستقلاليه المؤسسيه الحقوقيه بالمجتمع المدنى الغير حكومى -
فالجميع يتهرب لاخفاء حقيقة خطورة الفرق سياسيا وحقوقيا بل الاختلاف الجذرى العميق بين المستقل ناشط او ناشطه وخلافه وبين الحكومى والحزبى –فالفرق هو مابين السماء والارض عالميا وبموجب القانون الدولى هذا الامر قائم والا لضاعت الحقوق والسياسه ايضا –فبالمملكه والخليج ايضا رغم بعض التفاوت البسيط حيث لا يوجد اى قيادات فاعله بارزه مؤسسيه ومستقله غير حكوميه حقيقيه على الارض سياسيه او حقوقيه-لايوجد— بل كل ماهنالك هو لعب تويتر حكومى وتلاعب اطفال بيوتيوب وبفضائيات الحكومات-تغاريد وتقارير هى اضحوكه فعلا امام العالم-
فتم اقتباس ماهو هنا من تلك التصريحات الخطيره حيث كشف المايسترو هنا ايضا مجتهد التويتر وهو امير سعودى غير مستقل-وكانت تصريحات الدكتوره مضاوى ايضا حاضره فللجميع الاقتباس-
مع الاسف ان السيده مضاوى الرشيد هى تعتبر الان مجرد مواطنه ولايمكن ان نقر عقلا ومنطقا وسياسة ايضا ان الدكتوره بجامعات بريطانيا اليوم تستطيع اسرتها الامساك بزمام الامور او القيام بانقلاب او ثوره ضد نظام ال سعود- هذا محال بالطبع كما هو معلوم لادنى مبتدىء بالسياسه-فبين ال سعود والرشيد رغم الخلافات نسب ومصاهره ايضا–
فنلاحظ ان الدكتوره مضاوى الرشيد لااجنده سياسيه لديها ولا مؤسسيه فهى دكتوره محاضره فقط لاحركيه ولا نضال ولااجتماعات سريه لامع حركيين ولاقياديين بل نجد الدكتوره مضاوى وكانها تحاول وصف نفسها بانها من ضمن الفئه المتوسطه من الشعب والمجتمع وهذا غير صحيح نهائيا بالطبع-
وكذلك اخريات ممن خرج المدعو عكاشه النصاب بقناة الفراعين وقد وصفهم وهو من ضمن نفس الجوقه كذلك لاشك تابع للمؤسسه الامريكيه الشهيره بتخريج الهلافيت والادعياء والمفعول بهم دائما حكوميا ومخابراتيا لضرب الاستقلاليه والمجتمع المدنى الغير حكومى بمسمى ناشط ونشطاء حقوقيين مع الاحتفاظ بالعمل الرسمى الحكومى ظاهرا او بشكل سرى بعمل وظيفى كمنال الشريف والتى تم وضع صفة مستشاره امنيه لشركة ارامكو والاخرى زميلتها وجيهه حويدر ولعبة قيادة المراه للسياره وافلام روتانا وكاميرات روتانا والامير الوليد بن طلال مع السفاره الامريكيه التى ايضا تلعب الداعم الاول لمشروع ان تبقى الحقوق والادوار الحقوقيه والسياسيه فقط بالانترنت وبتغاريد تويتر ومواقع فارغه لاهنا ولاهناك يتحدث فيها طفل الابتدائى كلام وكانه زعيم حقوقى مستقل وبنفس الوقت نجد الدكاتره والنخب الاكاديميه وخلافه يفتتحون تحت مسمى حقوق الانسان شبكات او مجرد مواقع لاهنا ولاهناك وبنفس كلام واطروحات طفل الابتدائى وسبب هذا الوصف الموجع والمحزن بنفس الوقت حيث الامر اخذ الان يكشف نفسه بالدول العربيه كذلك وقد اصبح بائع الفول ثورنجيا سياسيا وحزبيا وحقوقيا وناشط وماشط والمره كذلك وهذا مايطرب له الدول الكبرى تفريغ المجتمع المدنى من اى توازن قوه ومؤسسيه فاعله لتلعب الحكومات اللعبه بنهب الثروات بشراء الصفقات الفاسده ولعبة القمع والتحكم بالاعلام ومواقع الانترنت كذلك بشكل اجرامى عالمى مفزع فعلا على المستوى الانسانى-
وهكذا اذن -
نجد الدكتوره مضاوى تاره معارضه للحكم السعودى واخرى حقوقيه ثم ناشطه لاشك ولكن الاهم هنا الاستقلاليه بل والاخطر والاهم كذلك الشرعيه والتوجه والخط السياسى فهو غير موجود نهائيا على الارض مع الدكتوره مضاوى فهى دائما تاتى بذكر من ترى انهم نشطاء وحقوقيين يحملون نفس درجة الدكتوراه للسيده مضاوى فهم دكاترة جامعات انما بجامعات لاشك انها صفر على الشمال اكاديميا والدليل هو جهل الجميع من هؤلاء النخب باهمية اكتساب الشرعيه والحصانه لتمثيل المعارضه وخاصه منها الحقوقيه لانها اعلى سلطه من الدول وارفع بكثير من سلطة الدول طالما كان الرجل او المراه قام بالتضحيه لانتزاع تلك الشرعيه لينقذ الاخرين من المستضعفين بالمعتقلات وخلافه بموجب الشرعيه والحصانه التى لابد ان تحسب لها الحكومات مليار حساب وليس الامر كذلك بالنسبه للاجئين لدول اخرى يرونها اقوى من دولتهم او من خصمهم الحاكم ببلادهم-
فلا مواجهات سياسيه مستقله اذن مع النظام ولاقوه مكتسبه مؤسسيه ولها شرعيه تجعل امر اللجوء ثانوى جدا امام من يريد اللجوء لاى دوله كانت فالحصانه والشرعيه المكتسبه تجعل الفرد رجلا او مراه حرا قويا متمتع بما قام بالتضحيه بسببه ولاجلهة سنوات عمره الطويل بالمعتقلات والتهميش والاقصاء ايضا بل والتعتيم من الحكومه او الحكومات متضامنين والا فسيبقى اللاجىء او اللاجئه بموقف الضعيف والمفعول به مهما صرخ وقال كلاما معارضا يهز المسامع ويطرب له الجهلاء ممن يجهلون اهم سؤال بالمجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل من اى منطلق واى قوه تتحدث بصوت عال وبكلام كبير تعلم جيدا جدا انك لم ولن تستطيع مجرد التفكير باقل من ربع تضحيه فى المواجهه بينك وبين حكومه فكيف والامر مواجهه مع حكومات سريا وبحرب بارده وتضامن دولى اجرم-
فمن هنا فقط تبرز القياده الحقيقيه المستقله وتفرض وجودها عقب التضحيات الفرديه للناشط المناضل او الناشطه على الارض نعم-
التضحيات بكل معانيهاالمريره جدا على الفرد وعلى ارض الواقع هذا الامر وليس لعب مواقع وتغاريد وفيسبوك وتدوين ومنتديات بمسمى شبكات وكلام فارغ ومركز عداله وحسم ولعب الصغار لايمكن السماح لاى تافه تضعه وتلمعه وتقدمه الحكومات رجلا كان او مراه كحقوقى وناشط او ناشطه بالمجتمع المدنى الغير حكومى الا وسيجد الجميع القانون الدولى والشرعيه تجبر الحكومات على لجم كلابها النابحه او الذين يتصورون ان انتقاد الدول والتدخل بشؤونها ومراقبتها انما ياتى من كاتب اعلامى او محامى او دكتور او زفتور او بروفيسور -اطلاقا تلك احلام فقط-
لااعتراف دولى ولاثقل نهائيا بالمجتمع المدنى الغير حكومى باى ناشط من منازلهم لافرد ولاجماعه ولاموظفين ولاحزبيين بل لايمثل الحقوق والشعوب بجميع العالم وبموجب القانون الدولى وليس قانون المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد-
وليد الطلاسى-
لااعتراف لاى فرد او جهه او منظمه او جمعيه فقط قدمو طلب السماح لفتح جمعيه او منظمه للحكومه لنجد بعد الموافقه او بانعدامها حكوميا وكانه اصحاب الموقع او المدونه فردا كان او جاعه وكانهم صدقو انهم المعارضه الكبرى الخطيره المهدد للجميع-لااعتراف الا بانتزاع الشرعيه المستقله للفرد رجلا او مراه نضاليا سريا فعلنيا كذلك واى غلطه بالتوقيت وسط النضال والكر والفر مع الحكومات والتوقيت هنا اى باتخاذ قرار سريع او مفاجىء غير مدروس هنا قدتذهب الروح فورا بدون ان يعلم بها احد او يسال عنها احد–هكذا المجتمع المدنى الذى يصرخ كبارفعالياته فعلا بكل نديه وشرعيه امام دوله او دول ايضا ولذلك هناك خلاف كبير مع الامنيستى وهيومان رايتس ووتش بخصوص تلك الاستقلاليه ورموزها الذين لاوجود لهم اطلاقا طبعا -
فاذن كلام الدكتوره مضاوى لاشك انه سياسى كبير ولكن بالنظر الى كلام عكشه اللى مصدق انه ثورى بالاونطه طبعا بفضائيه فقط ويتحدث بلغة وتفكير الثورى وهو لم يعيش الثوريه على الارض نهائيا بل يحلم ويتمنى ذلك فقط وهيهات هيهات لان ذلك على الارض ثوريا له وفى سبيله يجب تقديم الروح للموت باى لحظه وباى وقت طالما الشرعيه لم تكتسب بعد لامؤسسيا ولاباعتراف بفرض الامر الواقع على الدول وليس الامر دوله فقط-وهاهو مجتهد وقد ظهر انه امير لعب الللعبه واراد الاستمرار باللعبه بالتويتر وهو ابن النظام ويملك المعلومه لكنه انتهى وانكشفت اوراقه بما تم اذاعته مؤخرا من حوار مع الامير مسجل مع مسؤول رفيع بوزارة الداخليه بخصوص اموال وشركات الامير فهل كان المطلوب ان يتم خداع العالم اجمع بمثل تلك المهزله وهاهى تم اكتشافها هذا من تلاعب بالتويتر ولعب دور المعارض المستقل والمتخفى خوفا على حياته وهو غير صادق لاشك فهو حكومى اذن-
لتاتى الدكتوره مضاوى وتروى لنا مهازل نشطاء الغفله الحكوميين بل ومن بلغو سن التقاعد الحكومى ويريدون ان يلعبو لعبة الاعتقال والسجن مع الحكومه وكانه تلك تضحيات كبرى تعتبر شرعيه للصغار فهل قامت الدكتوره مضاوى بايضاح الحقيقه كونها دكتوره واكاديميه وبتخصص سياسه واين بلندن-
فلتجب مضاوى الرشيد هنا-
اهكذا تكون الشرعيه ام بمجرد فتح منتدى تحت مسمى شبكه ليبراليه اصبح الامر حزب انما فقط بالعالم الافتراضى بالانترنت واخر يضع حزب اسمه الامه والبلد لايوجد به لابرلمان ولادستور ولاديموقراطيه -ولامرجعيه ساميه الهيه ممثله بالحاكميه -ونجد الفرد يعطى لنفسه الحق بمسمى ناشط او ناشطه باللعب مع الحكومات كمفعولا به او بها سياسيا واستخباريا ايضا بتويتر او بمواقع وهاهو مجتهد وقد تكشفت حقيقته بالتويتر للجميع فهو حكومى وامير وليس من زعمو انفسهم بانهم المجتهد بالتويتر الا صغار وهلافيت واونطجيه ايضا -
وهنا الامر ليس انتقاد مشخصن اطلاقا بل الامر عين الجد والجد بام عينه فالمجتمع المدنى الغير حكومى والمستقل قد يصل من خلاله انسان بسيط جدا الى ارفع المناصب حساسيه دوليا او خلافه قاريا واقليميا الخ الخ-
انما الثمن هنا كما يعرفه جيدا المجتمع الدولى بل والعالم اجمع ومؤسساته يقاله التضحيه لاشك لانتزاع الشرعيه والاستقلاليه لتمثيل الحقوق او الحزب او حتى الدوله والحكومه لابد من الشرعيه فكيف والامر هنا مراقبة لاى بلد واى دوله حقوقيا كيف يحمى الرمز نفسه هنا من طغيان واجرام السلطه اياكانت بالعالم الا بسلطه مكتسبه انتزاعا حقوقيا وحركيا ونضاليا وسياسيا فالحقوقى سلاحه السياسه لاشك بالمواجهه مع الحكومات والدول-ولابد هنا من ثقل مؤسسى للفرد ليواجه ويتحدى الدول ويمثل الشعب وحقوق الانسان التى هى كل لايتجزاء فحقوق الانسان تشمل الرجل والمراه والطفل وليس الامر مزاجيات ولعب صغار بالاعلام او بالانترنت-
فاين دور الدكتوره والدكاتره الذين يلعبون فى نهاية العمر لعبة النضال وقد شاب وابيض شعر الجميع ووصلو للتقاعد الحكومى ومطلوب اليوم الاعتراف بهم مستقلين وحقوقيين وترى الدكتوره وهى بنفس المستوى كما هو الملاحظ اذ لافرق اطلاقا بين ثقافة من تراهم نشطاء وحقوقيين السيده مضاوى الرشيد فقط من الدكاتره بالجامعه بينما الحقيقه تقول ان برهان غليوم المحاضر بالسوربورن لايوجد لديه اى ارضيه وقوه فعليا لحكم بلد مثل سوريا والشعب السورى نهائيا مهما تلاعب الاعلام بتلك الامور الواضحه سياسيا-ولذلك فالحكومات تكسب جدا بان يتلاعب الصغار بالانترنت وبمواقع وتغاريد حقوقيه لتلعب الحكومات لعبتها الكبرى بالتحكم بالجميع واعتقالهم او سحلهم واحدا تلو الاخر مع الغاء تام وسحق للمؤسسيه الفعليه المستقله برمز يعلم جيدا جدا كيف يعلن العالم شعارا عالميا يقول فيه ان الحقوق تكتسب وتنتزع ولاتمنح -
وهذا الشعار العالمى لاشك يحتقر بقوه وبكل شده اى شعب بالعالم يتصور ان تلك الشرعيه والانتزاع المكتسب انما يتاتى بتغريده وباعداد المتابعين او بمواقع ومنتديات بممسى شبكات بالانترنت فقط حيث تلعب هنا الدول لعبتها ويبقى الصغار متصورين انهم نشطاء ويراقبون الدول بتغريده وبنقل كلام فارغ باليوتيوب او بالانترنت عموما او بالفضائيات التى جميعها حكوميه لاعلاقه لها بالاستقلاليه البته –
فكيف مطلوب ان ينظر الثائر العالمى الحقوقى المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والقيادى بصراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات العالمى لحراك تحاول الدكتوره مضاوى ان تجعل منه واقعا قائما سياسيا على الارض وهى شخصيا لايمكن ان تنكر انها لم تجتمع باى قيادى سياسى اجتماعا سريا لبحث اى شان سياسى لانها مجرد دكتوره ومحاضره وليست لاعبه ولاصانعه للقرار بل ولامشاركه باى قرار سوى قرار استلام المرتب اخر الشهر من الجامعه او الحكومه كما بقية زملاءها باللعبه الغبيه التى تضر كثيرا الجميع وتكسب الحكومه والنظام اكبر المكاسب بالتعاون الوثيق والسرى بين بريطانيا وقبلها اميركا لاشك-
هذا هو الموقف والحراك الموجود بالسعوديه شخصيات مصنوعه من ورق او قامت بصنعها الحكومه نفسها او الحكومات الكبرى المهيمنه وبكل شراسه على القرار بتضامن حكومى واضح ومكشوف للاعمى-
نهايه-
الرياض
مراقبه امانة سر2221 دولى
حرر بتاريخه
حقوقى وحركى دولى 1
مكتب 6754حرك-
—