جمهورية أفلاطون
جمهورية أفلاطون
ليست تيموطيقية فيها الحكم وراثى عشوائى
وليست أوليجاركية الحكم فيها لاصحاب رؤوس الأموال والطماعين المستبدين
وليست ديمقراطية فيها حريات عشوائية وغير منظمة فوضوّية ويحكم فيها الأكثرية
وليست مستبّدة كذلك يحكمها المستّبد الظالم
جمهورية أفلاطون
فيها عناية بالجسد والنفس والروح والفكر
الجسد فى الرياضة
النفس فى كفايتها الإسراف فى الملّذات
والروح فى الموسيقى
والفكر فى الفلسفة وحب العلم
جمهورية أفلاطون
إشتراكية على المستوى الإقتصادى الكل مشارك بجزء والناتج مقسّم على الكل
جمهورية أفلاطون
خيّالية بحسب رأى أفلاطون وقد لاتكون يوما واقعا وربما كانت فى عالم آخر واقع وإن لم تكن فالأولّى تطبيقها على النفس حيث أن الفرد جزء من الكل والكل مجموع الفرد وما ينطبق على الفرد ينطبق على الكل وأولّى بالفرد أن يكون منظما وقتها سيكون الجميع منظما بالتبّعية
جمهورية أفلاطون
ليس بها شعراء دينيين مدّعين إمتلاكهم للحقيقة
جمهورية أفلاطون
فيها الفرد غير مشغول بشئ سوى الآنية والواقع ومنشغل عن جلد الذات بالتحرك دائما فكل شئ متحرك غير ثابت
جمهورية أفلاطون
تعرف خلود الروح بدون جسد , تعرف خلود الخير وخلود أعمال صاحبها فالخيّر أعماله مخلّدة دائما وأبدا مكرّمة فى كل وقت والشرير كذلك أعماله مخلّدة دائما وأبدا ملعونة فى كل وقت
3 تعليقات على جمهورية أفلاطون
طبعًا أفلاطون قيمة تاريخية وفلسفية أثرت على أجيال متعاقبة من الفلاسفة والإنسانيين.
قد أكون مختلفًا مع كثير من أفكار جمهوريته، ولكني متأكد أن حق الاختلاف مكفول تمامًا في هذه الدولة اليوتوبية.
انا مش أفلاطونية خالص دولته حتى عجزت أتخيلها فى خيالى لكن لما قريت اعماله مجمعة حسيت انه نبى زى انبيا كتير فيه منهم الناس قدسته وفى منهم فى البعاسية
بس اللى عاجبنى فيه انه كان عقلانى مش عنصرى وطائفى …
هم كلهم في العباسية، حقيقي…