الشاعرة والفنانة المغربية المبدعة ثورية زايد تصدر ثلاثة دواوين بداية شهر ديسمبر ٢٠١٨ بالرباط في ثلاثة أجناس مختلفة . الأوّل بعنوان رحل لبحر : زجل الثاني: الآلهة لا تبكي : نثر الثالث La vie est un prisme // الحياة منشور …
أطلق مؤخرا المطرب اللبناني الشاب هشام الحاج أغتية جديدة بعنوان “ما يقدر الله”. ويذكر أن حب هشام الحاج للموسيقى وعشقه لها دفعه لدراستها وتحديداً أصول الغناء الشرقي والعزف على العود، كما تاريخ الموسيقى والفوكاليز في جامعة “الروح القدس – الكسليك”. …
لَيتَكِ لم تُعلِّقي حكاياتكِ شَهرَزادٌ فالشهرُ زادَ والصَّبرُ نَفَدَ تَبرَّجت ِ النَّوايا واللُّغْمُ صَدَأَ لم يُزهرُ شَهُرُ آيَار ألْوانُهُ فَقدَتْ أنوثَتها والرومانسة أصبحت في رُوما مَنْسِية فأنت لا تشبهين أحدا سَكَنتِ القصصَ و رَحَلْتِ خُتِمَتِ القلوبُ بعدكِ وعاد الحبُّ أدراجهُ …
دعوني أحكي لكم طرفة، تصلح لكي تكون فيلم كرتون رغم شحنات الرمزية ورغم الصورة النمطية للأحداث وربما كليشيه الفكرة! .. تصلح للصغار وكذلك الكبار.. مسرح أحداثها يدور على كوكب نبتون الكوكب الأزرق الذي هو في ميثولوجيا الإغريق سيد الأحلام والوهم …
توبيخ by Ronnie Tahir on Friday, October 15, 2010 at 11:22am by Ronnie Tahir on Friday, October 15, 2010 at 11:22am طفل مدلل، فتح شنطتي و أخرج ‘الساندويتش’، ملفوفاً بورقة من جريدة. كان يلتهمه ويقضمه بشراهة ونهم متعمدين!. خربشته. كانت …
فى أحلامى .. كل الطرق بائسه .. بلا استثناء * * * قاطع جرس الهاتف حلمى , وبرغم ما أثاره من غضب داخلى , إلا أنى وبآليه شديده أمسكت بالهاتف .. امم sweetheart ..طيب cancel ثم shut down …
بين الحَنْظَلَتَيْنِ سيف و قلم وشهادتين بين الحنظلتين ملائكة و رسم وما شابه الأكذوبَتيْن بين الحَنْظَلَتَيْنِ إغتيال ٍحِبر و تَدفَّق حَرفين أُريد بهما السكَوتُ وما كانا لِيَسْتَكِينَا بين الحَنْظَلَتَيْنِ رفرفتِ الأجنحة ُ في البياضِ داس الدَّنَسُ على الرسم الفياض لم …
يوم السبت٣ديسمبر٢٠١٦، كان الإفتتاح الرسمي لفعاليات سمبوزيوم فيينا الدولي الأول في قاعةArtOpia والدي امتد ما بين ٢و٧ديسمبرمنه. حضر الإفتتاح إلى جانب مديري الملتقى الفنانة منال هوفر و زوجها ألفريد هوفر، المغربالفنانهالتشكيليهحياة السعيديWomen’s Art World رئيسة منظمة- الدكتوره إيفا ماري هيلد- …
إن الحياةَ قد تبدو إلى حدٍ ما أكثر كئابةٍ من مَنظور زُجاجة ويسكي عُمرها إثني عشرة عاماً، يُصاحبها هدوء ما بعد الواحدة صباحاً، ذلك الصمت الرهيب الذي لا تقطعه سوى تلك النغمات التي تخرج من جيتار العظيم “بي بي كينج”. كعادتي أجلس وحيداً …
ان رأيتني يوماً أقف عاقِدة الحاجِبينِ رامقةً إيّاكَ بعينين شاردتين ،غاضبتيـن لاَ تَخَـفْ ! لا تنكمـش في ثيابك فأنا عند الغضب رقيقة ناعمة مُسَالَمَة كــ “حــد سكيــن”
كان يريد أن يرى النظام في الفوضى وأن يرى الجمال في النظام أتخيل بهنس ساخطاً -من قبل سخطنا حين عرفنا أنه غادر هذه الحياة بهذه الوحشية- أتخيله حاملاً موته بدل حقيبة أدوات رسمه ومفكرته, مهدداً للموت؛ أنت الحقيقة التي أحملها …
أمي معذرة خذي أسمي خذي ظلي عني كي لا أتلفت خلفي كي لا أرى آثراً لي أمي خذي ما خبأته ذاكرتي من صور مزيفة من أشباح أبي والغياب من حنين يتصبب عرقاً يمسح وجه الترف بالتراب يغلق باب يقرع باب …
مــا يؤلمنــي ليــس أن أدور حـــول نفســـي كمغـــزل قديــم بــل أن أقـــف بــلا توقـــف أحلــم بتـلك الأشيــاء الربيعيـــة التــي لــن تكــون أبــدا . أتحــرك و لاتحــركنــي كلمــات عابــرة فـي الحــب والكراهيــة فالتخشــب طبــع مــن أطباعــي لاتغــريني الـريــاح وأن تغزلــت ! …
حدثني المطر عن الأقحوان الذي تحمله تلك السفينة هناك يقال عنها سفينةُ الَّنيْطَل ِ تُبحر عندما تُشْتَم ُّرائحة الموت تسابق شبحا يتخفى وراء الغيوم الرمادية حيث لا حدود وراء كثبان الضباب المتجمد في زاوية من ركن الذاكرة الجماعية انتحر آخر …