قلب مذبوح
أجرب للمرة الأولى ألم الذبح .. تُرى ما الذي يمكن أن يكتبه قلب مذبوح .. أصوات صليل السيوف مازالت تدوي في أذني. إنه آخر صوت سمعته قبل أن أُقتل .. لا تحمل ذاكرتي الآن إلا منظر رقبتي وهي تنفصل عن …
أجرب للمرة الأولى ألم الذبح .. تُرى ما الذي يمكن أن يكتبه قلب مذبوح .. أصوات صليل السيوف مازالت تدوي في أذني. إنه آخر صوت سمعته قبل أن أُقتل .. لا تحمل ذاكرتي الآن إلا منظر رقبتي وهي تنفصل عن …
سباق وجاري بين دموع وأنين بين اللي يشكي دنيته واللي في قلبه حنين مين اللي مخنوق من الألم مين اللي عاش فيها اتظلم .. مين اللي مات مين اللي سكران ذكريات وكأننا من كتر طول الأنتظار حاسين أيدينا مكتفين …
دجال وبحكي ع الودع والرمل صعبه الليالي تعود وحبيبي مش حاضر وكتير بقول موعود بالفكر والخاطر ……. مين يقدر يقول ان السلالم طالعه فوق مش نازله تحت مين كان يقول ان الدموع للحزن سوق والفرح بخت تسلم ايدينا اللي اشترى …
أيوه انا بعبد الأصنام حفرة بأيدي فوق صخر الزمن صوره بتحكي أزاي أنا أول نظامي أهد مملكتي وانا أول شريك في الملك ولو عاوز تشوفني عيش في معركتي وصون نفسك لتهلك في حلاوة الشِرك أنا الصنم اللي جوايا وببركتي بكون …
صدري حريقه ولسه ناره بتحتمي مين اللي قال بحنانه في النار يرتمي ساق شكوته تحكي اللي فات وتخيب بماضيها الدني فوق بكره حبة ذكريات تحرق شعورها بدون شجن تحمل حروفها بدون وطن شابت بترثي من شبابها حر .. لكن قيّدوه …
بستنى مسكك لوصحيت على كل حيط بين الأنوف تحت العمم فوق كل مادنه بتتبني بعد الفراق قومت وناديت والرحمه بيت باينه ف قصورك تحتمي حبيت اشوف فاضل كتير رديت بطير من بين جناحه رأيت علم تاه بالصفوف نادى بخوف فوق …
شايفني لسه بموت لأمتى ؟؟ لسّاني طاير بين صخور الأضرحه بين الغيوم بلا أجنحه بين الشفايف .. كلمه خايفه تنمحى فين الربيع والزهر دبلان كسوته فين الهوى بين الصدور باع صرخته فيني أنا أنا بموت …………….. لسّاني خايف بس مستني …
جلال الدين الرومي عرف أيضا باسم مولانا جلال الدین الرومي ، هو شاعر و فقيه وصوفي فارسي مسلم ، ولد في بلاد فارس و آسيا الوسطى ثم انتقل إلى الأناضول حيث عاش بقية حياته في قونية في عهد دولة السلاجقة الأتراك ، تركت أشعاره ومؤلفاته الصوفية …
طيـّبة بس الزمان مسمحش تطلع بين جفون المسحورين بين حيطان بحديد بترفع فوق همومها خوف أنين ببتدي وأظنها مش ناويه تنفع قصه تايهه ف توب وطين كان حنين كان وياما الحلم فيه ملو المكان كان بيحكي بين خياله فوق طموح …
هذا تسجيلٌ صوتيٌ لإحدى قصائد الشاعر المصري الراحل أمل دنقل الذي طالما اشتهرت قصائده بطابعها اللغوي الفريد، فضلا عن لغة الرفض والتمرد التي غلفت أعماله جميعا. وإذ يبرز اسم أمل دنقل بين جيله، ممثلا لشعر الرفض وموجة الحسرة …
مَقْرُوحُ جَفْنٍ، نَحِيلٌ جِسْمُهُ، تَعِبُ وَيَقْرَأُ الشِّعْرَ هَمْساً حِينَ يَضْطَرِبُ يُذَكَّرُ الرَّمْلَ، وَالشَّاطِي، طُفُولَتَهُ، وَفَوْقَهُ طَائِرَاتٌ فَوْقَهَا سُحُبُ يَنْسَى الزَّمَانَ، وَيَنْسَى شَكْلَ غُرْفَتِهِ؛ لِأَنَّمَا نَفْسُهُ العَذْرَاءُ تُسْتَلَبُ فِي رَأْسِهِ.. بَيْنَ قَلْبَيْ صَدْرِهِ ضَحِكٌ، فِي صَدْرِهِ.. بَيْنَ عَقْلَيْ رَأْسِهِ غَضَبُ “أُرْجٌ” …
بلا سيوف ولا أمهات وقفنا تحت نور الكهرباء نتثاءب ونبكي ونقذف لفائفنا الطويلة باتجاه النجوم نتحدث عن الحزن والشهوة وخطوات الأسرى في عنق فيروز وغيوم الوطن الجاحظة تلتفت إلينا من الأعالى وتمضى يارب أيها القمر المنهوك القوى أيها الإله المسافر …
حين تمر بطرف طيفها فوق رأسي يختمر تهترئ أنفاس وجسي تختنق أجراس كأسي حين ألهج بالصياح وكل غصن في ضبابها ينهمر حين تبث سجى ظلامها حين تفئ صدى كلامها حين تخر .. وكل شيء كل شيء في خضامها يستحر خفت …
ممنوع وبحكي فوق صراط الليل ألم فاض اللي فيه لسه حلاك باقع على هدومي ومنشفشي لسه بشوف في البدر صورته لساه هنا ومرضيش ينام يمشي مستني ليه ألم تاب اللي شاف نوره ومندمشي على كل طيف اسراب على كل باب …