هذا الفكرة السلبية عن الكورد لها جذور و لها ارضية خصبة في العراق وكما هو موجود في كل من إثران وتركيا وسوريا أيضاً، وفكرة تحقير الكورد و الأبتعاد عنه لكي يتم عدم الأصغاء اليهِ، كما هو حال اليهود و الفلسطينيين الحالين ولايوجد من يسمع الى طرفين من باب الأصغاء الجدي بل، كل منا أخذ جهة للدفاع عنها بدون معرفة السبب الرئيسِ لهذا الصراع.
سهلة على الأنسان أن يتكلم كثيراً ولكن صعب جداً أن يصغي بكل كيانهِ الى كلام مقابلهِ وحتى إن لم تكن في صالحهِ، فما بالك بشخص لايؤمن يتغير حاله السيئة الى حالة يعيش فيها كريماً، وتعلم الأصغاء الى كلام الآخر له فوائد ونتعلم منها الدروس ونتعرف على الحقائق التي موجودة في حولنا.
… الغابة تبرر الفريسة رياح الطريق … * * * * * التمسك بأن تظل حياً تتنفس … الكلب ينبح مع أنتصاف وجه القمر فيما يشبه تقليداً لعواء ذئب شيخ و رفيقه يجلس باناقة لا تناسب ظلام وقذارة الشارع … …
الآن اعلم بأنني لن أعود أبداً .. فهل يعود الطفل مرة أخرى لرحم أمه ؟! === عرفت مدونتها بالعالم الافتراضي من صديق قال لي بأنها تشبهني .. وكان محقاً ! نفس أسلوب الكتابة نفس الذوق و اختيار الألوان والتنسيق حتى …
حينما وصلتني دعوة الصديق محمد أبو زيد لكتابة هذه الشهادة وجدت ذهني يستعيد على الفور حالة عدم الارتياح التي تملكتني بعد نشر شهادتي عن السرد الجديد في مصر بصحيفة الزمان اللندنية في 20 / 7 / 2007 .. كان السبب …
تجدني في قصاصة .. قد تكون فكرة مرت بي .. أو موقف راقبته من بعيد .. أو حدث هزني ..أو حتى كلمة أوجهها لنفسي ! إنها جزءٌ مني و لو كانت لا تحمل تحت عنوانها اسمي الحقيقي فأتمنى بحق أن …
ارتحت كثيراً في إفراغ أفكاري ومشاعري بكلمات بسيطة عوضاً عن موضوع كامل لمناقشة فكرة ما .. لذا هذا هو الجزء الثالث من مجرد قصاصات .. وكالعادة سأقول افعلوا بها ما يحلو لكم .. وإن كنت أرجو أن تضيف بعض كلماتي …
هذه مجموعة أخرى من قصاصاتي يشوبها بعض الغموض .. إذا أحسست بالسوء منها أو لم تعجبك ..انسفها !ـ أحيانا أظن أنى قد وصلت إليها بالفعل .. لكن ما يفجعني أنى لم اصل بعد حتى لمرحلة لمسها ..! ————————– ————————–- استهوتني …
مقدمة كالعادة قرأت من قبل كتاب الكتروني للدكتور احمد خالد توفيق اسمه قصاصات صالحة ” قابلة ” للحرق لن استخدم نفس الاسم هنا .. لكنها فعلا مجرد قصاصات خاصة بي قد تعجب البعض وقد لا تعجب أحدا على الأطلاق .. …
يخافون علينا أم منا؟ أرهقتني تدخلاتهم و انتهاكهم للخصوصياتي. لا أشعر بالحرية لا أشعر بأنني امرأة, كنت سعيدة اليوم جداً, ارتديت ملابس جميلة و خرجت مع صديقتي نتجول من مكان لآخر وعندما أنتصف الليل تلقيت اتصالاً مزعجاً من أختي تسألني …
مش كليشيهات و كتابة عن السنة اللي ماشية كمان 48 ساعة. لأ. أنا بقالي فترة بحاول أركز و أشوف إيه اللي حصل بالظبط معايا من جوة و من برة. السنة دي سنة قوية جداً علي مستويات كتيرة. طب نبتدي بالحاجات …
عندما نكتب نهدي وهذه اهديها لك محبوبتي وحدك، دون كل النساء قاطبة. لك، فاقرأي. كتبت اشعاري فقراتها… وسألتني لمن الاهداء… قلت انه لمن عيناها كليل السماء… تلك محبوبتي ذات الضفائر المجدولة كعذراء عقدته فى خفر وحياء… وحينا اراه منسدلا كموج …
كانت بعيدة عن وطنها لسنين… وعادت لتلك الارض التي طالما احبتها واشتاقت لها… كانت رحلة لم تتوقعها ان تحدث، ورحلت بأحساسها في ارض الوطن لتلك اللحظات التي كانت تشتاق فيها اليه الى ذلك الوطن البعيد القريب… لم يكن شوق لوطن …
* أصعب الامور عندما تغرق بالتفكيربحثاً عن حل ينهض بالعقول التي في العراق * أصعب الامورعندما تخلس لوحدك وتسيل دموعك تبحث عن شخص يمسحها ولا تجد احداً بجانبك ! * أصعب الامور عندما تشتاق لشخص هجرك… ولا تملك الشجاعه لأن …
كانت تنام متأخرة كل ليله ماأزال أراها في مخيلتي كل ليله ..كنت اعرف أنها تقف أمام الشباك لتستمتع بنسمات الهواء وخاصتاً في الشتاء لااعرف ماألسر في ذلك لكنني اعرف أنها بحاجه إلي ألان لتشعر بالدفء الذي قضت حياتها بعيده عنه …