أن ترى الفراغ
بعد موته لن يتغير الأمر كثيرا .. ستظل تنظر كل ليلة إلى صورته المعلقة على الحائط أمام السرير وتقول في نفسها : كان طيبا ورقيقا ، لكنه الآن لم يعد كذلك … ما سيتغير فقط أنها لن تظل تقول هذا …
بعد موته لن يتغير الأمر كثيرا .. ستظل تنظر كل ليلة إلى صورته المعلقة على الحائط أمام السرير وتقول في نفسها : كان طيبا ورقيقا ، لكنه الآن لم يعد كذلك … ما سيتغير فقط أنها لن تظل تقول هذا …
و جود م.ش في حياة ولده كان محنة سرعان ما انتهت, الى انها اودت بحياة كلا منهما لكي تنتهي. الأب امضى عمره في….. لا احد يدري, كثر القول و نسجت العديد من الاساطير حوله و حول انشطته, دعوني اقول ان …
في الثانية بعد منتصف الليل يصعد ( سوبر ماريو ) إلى سريره .. يصعد كأنه يودع الحياة .. ( سوبر ماريو ) يصعد إلى سريره كأن هذا آخر ما سيفعله في هذه الدنيا .. النوم يعني أنه بدرجة كبيرة جدا …
يأتيني كل مساء يبكي يحكي لي قصصاً لا أصدقها, يأتيني بالدمع لا أدري مصدره أسأله يجيبني بالنفي لست أعاني شيئاً. فاقترب كالحمقاء أضمه ويبعدني و يرمي بيديّ كأنني لست حبيبته لست صديقته لست سوى متعة الليل ومصنع أجنة. أحبك كثيراً …
أتركني أرحل عن هذهِ العلبة الذهبية أنا الفراشة الفضية على المرأة .. وقد حان المساء ..ومازلت في حالة سبــــــــــــّات .. مع صحبة عدد من ألاصدقاء يمرحون ويعشقون يبتسمون ويعملون وألشمس في حالة غياب والقمر يبتسم في هذا المساء..! والنجوم ترتل …
( حامد ) يؤمن بمنطقية مهمته وبديهية دوره الكوني وبأنها لحظة مقدسة وفارقة في تاريخ السماء والأرض تلك التي يطل فيها على الناس وجهه المرتعش بنشوة اليقين وحلاوة الإيمان وعظم المسؤلية التي يحملها .. وجهه الذي يشرق تحت اسم القناة …
…. “أتقى خلق الله” …. إهداء إلى روح : “عبدالله القصيمي” …. اسمي “مؤمن” .. اختاره لي أبي .. …. وأنا مؤمن بالفعل .. أنا لم أشهد أية معجزات حدثنا عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم لكني أشعر أنه الصواب. …
اصبحت اكره ان اشاهد الاخبار ومعرفة كم قتيل ذهب وكم جريح؟ اصبحت أكره ايام الاسبوع وخصوصا التي لم تصبح دامية لحد الان فهي ترعبني لدرجة الموت من سيخرج اليوم؟من سيذهب والى أين ؟ هل المجزرة القادمة الجمعه ؟السبت أم الخميس؟ …
لم يكن يبدو عليها الحزن أو الألم وبالتأكيد لم تكن هناك دموع في عينيها .. حينما يفاجئها الأطفال وهي واقفة أو تسير بالشارع .. حينما تجري هربا منهم .. حتى وهي تتعثر وتسقط بأنفاس متقطعة فينال من جسدها البدين بعض …
شوصار يا عيوني ؟ صباح كغيره من الصباحات ال ……؟ بماذا اوصفها هل بالهجوميه ام بماذا لا اعرف صراحه التجارب التي نعيش فيها لا نحسد عليها كل يوم تجربة جديده ” صدك يكولون الحياة تجارب ” ” حاله فوضى تعم …
بين محطات القطار أقضي وقتي قطار الذكريات فيه من الابتسامات والدموع ما تشاء أخرها أسمك عنوانك همساتك عطرك سحر عينيك دفئ يديك أحلامنا سويا وليالي شتاء . بين ليالي الشتاء ليلة واحده كانت النهاية الباردة فيها من العتاب ما تشاء …
لا أبكي … ولا أصرخ ولا أزداد شوقاً إليك ولا أركض باحثة في عيون ألناس.. عن عينيك… : : : بل سأخلد الى سريري سأمحي أحزاني : : أستيقظ مبتسمة لأنك وصلت إلي حاملاً وردة حمراء.. ” في أحلامي ” …
أحب سكوتك فرجاءاً لا تتكلم دعني أسمع صمتك و أتخيل كلماتك أشياءاً دعني أحبك من دون أن أسمعك أولاً في الماضي أحببت شخصاً لم أسمعه قط كان لا يتكلم لم أسمع سوى تنهيداته وضحكاته و أستمتع حين أمرر يدي على فمه …
بيني وبينك بروج بيني وبينك رجال بربع دماغ و أفكار ملتوية بين شفتينا طريق طويل بيني وبين بشرتك حجارة و جلادين بيننا يقبع أل لا منطق وأل لا حب كيف لحبنا الشبه مختوم أن يستمر في بيئة لا تعرف الحب …