لا يوجد هناك شيء إسمه الكتاب المقدس أو الإنجيل المنزل من السماء على عيسى المسيح، تماما مثل المسيح نفسه كشخصية لا يوجد دليل تاريخي واحد يؤكد وجوده فعليا. الأناجيل ليست كتبا مقدسة نزلت بها الملائكة على عيسى المسيح ثم حرفت …
يفسر الإسلام خلق الأرض و السماء في عملية إلهية لم تتجاوز مدتها 6 أيام، خلق فيها الكوكب كما نعرفه بكل مكوناته، من نبات و حيوانات و جماد و بشر و ماء و أنهار و بحار و محيطات، مجرد عملية إعجازية …
الإسلام ليس إلا يهودية معربة، قد يبدو هذا القول غريبا بالنسبة للبعض و مرعبا بالنسبة للكثيرين، لكنها الحقيقة التي ينضح بها التاريخ، ذلك التاريخ الذي لا نقرأه و حتى إن حدث و تصفحنا شيئا منه، نعتبره مجرد أكاذيب و ضلالات …
نفس المنطق الذي يجعلك واثقا من أن القرآن كلام الله الذي تحدث به لنبيه المرسل إلى خير أمة أخرجت للناس، هو الذي يجعل الهندوسي مثلا واثقا تمام الوثوق من أن كريشنا او براهما أو ساراسواتي أو فيشنو يتحدثون إليه عبر …
انك تقرا الكلام دا مش داعي انك تكتئب .. بالعكس انك تفرح وتفكر .. أيوه تفكر “لعلكم تعقلون” في الأصل الانسان مايعرفش هو هايموت امتا بالظبط ولا يعرف ملابسات الموت .. مايعرفش غير اللي الشيخ فلان قاله عن سكرات الموت …
كتير مننا سواء مسلمين او مسيحيين او يهود او حتى من ديانات أخرى عارف ان فيه حاجه اسمها اسم الاله الاعظم , الاسم ده هو الاسم اللى اختاره الاله لنفسه (او بيسمّى بيه نفسه) و بيمنحه فقط للرسل او غيرهم …
(لما تروح على بلد بتعبد العجل حش و أديله) , مثل غريب جدا من تراث أمثالنا المصرية يتحدث عن كيفية تسييس الأمور بدون عناد أو تصلف فى أى مكان و زمان, و لكن ليست هذه هى غرابة المثل , بل …
و يسألونك عن خرافة الصّراط المستقيم و تقليد الإسلام للزرادشتية: تقول فاتحة القرآن ” إهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ “ فما هو ذاك الصراط ؟ جاء في سورة الحديد ” يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا …