محمد عزالدين هــــــــــــــــــو شاب ذو منظر عادى جدا، قد تراه بجانبك فى مقهى أو على أحد شوارع المدينة، تراه يسترق النظرات إلى من حوله، أو قد تسترق أنت النظر إليه، ولكن فى النهاية فهو شخص عادى جدا ، وفى حقيقة الأمر أن الأموال لاتمثل له أهمية ولكنها كما يعتقد مهمة لتيسير الأمور فى الاتجاه الذى يريده، لاتفارق الابتسامة عينيه فهو يعتقد أن روح المرح هى التى تضفى على حياته كل نجاح يحققه بإذن الله تعالى، ومع ذلك فبعض الأشخاص يعتبرونه غامضا، والآخرون يعتبرونه مغرورا، والبعض يعتبره عبقرى يغلب عليه تقلب الطباع، ولكن كل من يتقرب إليه يجده صديقا يصعب وجود نظيره فى الوجود، ولكنه فى النهاية هو إنسان عادى يعشق الهدوء والاستقرار مع أن روح المغامرة تسيطر عليه، ينجذب إليه الآخرون بسهولة شديدة، ينظر إلى الأمور من زوايا مختلفة، ولديه القدرة على تجميع الأحداث ليكون قصة فى ثوانى معدودة، حتى إنه يقوم بتركيب الأحداث فى جلسة عمل حتى ما يلبث أن يقوم بسردها إلا وترى الحاضرين وكأن على رؤسهم الطير، ليفاجئوا فى نهاية الأمر أنها قصة من وحى خياله. ولد فى 16 مايو 1986 درجاته العلمية - ليسانس الآداب قسم اللغة العربية جامعة عين شمس .. عام 2007. - دبلوم عامة فى التربية. - دبلوم خاصة فى تطوير المناهج وطرق التدريس. - دارس حالى بدرجة الماجيستير. - حاصل على دبلوم تصميم المواقع معهد كيت الدولى. - حاصل على شهادة الـ ICDL وظائفه - مدرس لغة عربية بالمرحلتين الإعدادية والثانوية. - صحفى وكاتب حر فى عدة صحف ومواقع الكترونية. مشاركاته الأدبية والثقافية - مؤسس جماعة صدى الأدبية والفنية - عضو اتحاد الكتاب والمثقفين العرب - عضو الرابطة العالمية للأدب الإسلامى - عضو رابطة الشعراء والأدباء العرب - عضو الملتقى الثقافي العربي - عضو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - عضو شعبة المبدعين العرب بجامعة الدول العربية . مشاريعه الثقافية والأدبية - ديوان "أسفار العشق والكتابة" - كتاب "أبجديات نقدية" - كتاب "أثر الانكسار السياسى فى الشعر العربى المعاصر" - رواية "يوم سقوط غرناطة" - مسرحية "السيف والعرفان" مسرحية شعرية
ليس غريبًا وأنت تتجول بين مجموعة من الأزقة فى أحد المناطق الشعبية أن تجد محلًا للفول والطعمية، ولكن الأغرب أن ...