محمد محفوظ (مصر)

السِّيْرَة الْذَّاتِيَّة لِلْشَّاعِر الْإِعْلامِي الصُّحُفِي مُحَمَّد مَحْفُوْظ الْاسْم الْشُّهْرَة مُحَمَّد مَحْفُوْظ 7|6|1973 -بِدَايَّة الْنَّشْر بِالْصُّحُف الْوَطَنِيَّة وَالْمَجَلَّات: مُنْذ كَان عُمْرُه 15 عَام .. نُشِر بِالْصُّحُف الْتَّالِيَة(جَرِيْدَة الْأَهْرَام = وَالْأَخْبَار ,,وَالْجُمْهُورِيّة,, وَجَرِيْدَة الْقَنَاة وَجَرِيْدَة الْيَقَظَة الْمِصْرِيَّة وَمَجَلَّة زَهْرَاء الْخَلِيْج وَحَوَّاء وَالَإِذَاعَة وَالْتِلْفِزْيُوْن وَعُكَاظ وَمَجَلَّة أُخَر سَاعَة وَغَيْرِهِم الْكَثِيْر عَمِل نَائِب رَئِيْس الْتَّحْرِيْر لْجَرَيْدّة مُوْجَز الْأَنْبَاء الْمِصْرِيَّة وَعَمِل صُحُفِي مُنْذ وَقْت مُبَكِّر وَمُشَّرَّف عَلَى الْأَقْسَام الْأَدَبِيْة بِعِدَّة جَرَائِد مِصْرِيَّة وَحَالِيَّا رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة الْكَلِمَة نَغَم الْوَرَقِيَّة وَالَّتِي تَنْشُر وَتُوَزَّع قَرَيْبَا فِي الْعَالَم الْعَرَبِي رَئِيْس مُؤَسَّسَةو دَار الْكَلِمَة نَغَم لِلْنَّشْر وَالْتَّوْزِيع رَئِيْس مَجْلِس إِدَارَة مُلْتَقَى الْكَلِمَة نَغَم فِي إِخْتِيَار أَفْضَل الْفَان أَدِيْب وَكَاتِب وَشَاعِر الْمُرَخَّصَة بِرَقْم 5425 لِسُنَّة 2009 الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لْجَائِزّة نَجِيْب مَّحْفُوْظ لِلْقِصَّة وَالْرِّوَايَة الْسَّنَوِيَّة الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لْجَائِزّة أَمَل دَنَقَل فِي شِعْر الْنَّثْر الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لْجَائِزّة أَمِيْر الْشُّعَرَاء أَحْمَد شَوْقِي فِي شِعْر الْفُصْحِى الْمَوْزُون الْرَاهِي الْرَّسْمِي لْجَائِز صَلَاح عَبْد الْصَّبُوْر فِي الْشِّعْر فُصْحَى الْمَوْزُون وَالْقِصَّة وَالْرِّوَايَة وَالْنَّقْد وَالْتَّرْجَمَة الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لِّمِهْرَجَان الْعَنْقَاء الْدَّوْلِي لِعَام 2009 لِلْدَّوْرَة الثَّالِثَة بِالْقَاهِرَة الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لِّمِهْرَجَان الْكَلِمَة نَغَم بَيْن الْحَدَاثَة وَالْأَصَال لِتُصْبِح الْكَلِمَة نَغَم ولمَهْرْجَان الرَّبِيْع التُّوْنُسِي بِالْقَاهِرَة الْرَّاعِي الْرَّسْمِي لِلْمَهْرَجَان الْدَّوْلِي الْسَّنَوِي بِحُضُوْر 76 دَوْلَة عَرَبِيَّة وَأُوْرُبِيَّة • تَم طُرِح عِدَّة دَوَاوِيْن وَرَقِيَّة مِثْل: عَاشِقَة الْوَرْد أَمَرَّآة مِن زَمَن الْحُب الْجَمِيل أَنَا وَدِجْلَة وَالْشِّعْر حِكَايَة حَب عَلَى خُصُلَات الْقَمَر إِلَى ذَات الْجَمَال الْخَالِد لَازَلْت أُحِبُّك " مــائـه وَرَقــه حــب مِن أَجْل كُل هَذَا الْحُب (رُؤْيَة مِن رَّوْح مَّحْفُوْظ ) "وَتَحْت الْطَّبْع سِتَّة دَوَاوِيْن "• الْعُضْوِيَّات : * عُضْو إِتِّحَاد كِتَاب الْعَرَب * عُضْو إِتِّحَاد كِتَاب مِصْر عُضْو إِتِّحَاد الْمُبْدِعِيْن الْعَرَب عُضْو رَابِطَة شِيْلِي عُضْو إِتِّحَاد الْأُدَبَاء الْمِصْرِيِّيْن عُضْو إِتِّحَاد كِتَاب الْأَنْتِرْنِت * *عُضْو شَرَفَي بِبَيْت الْمَقْدِس عُضْو بِالْمَرْكِز الْثَّقَافِي الْأَلْمَانِي * عُضْو "نَادِي الْإِبْدَاع وَالْكِتَابَة بِقَصْر الْثَّقَافَة الْمِصْرِيَّة عُضْو "عُضْو لَجْنَة الْثَّقَافَة بِقَصْر الْثَّقَافَة الْمِصْرِيَّة *عُضْو بَنَادِي أُدَبَاء الْأَشْرَاف بِمَدِيْنَة الْإِسْمَاعِيْلِيَّة وَعُدَّة نَوَادِي أدَابِيّة آُخْرَى ** شَارِك فِي نَدْوَة الْحُب وَأَشْيَاء أُخْرَي بِبَيْرُوت عَام. • حَاضِر لِمُدَّة أُسْبُوْع فِي مَدْرَسَة الْلُّغَة الْأَدَبِيْة بِمَعْهَد تَعْلِيْم الْلُّغَات الْأُم فِي اسْتُوكْهُولْم بِالسُوَيد بِدَعْوَة مِن الْمَعْهَد نَفْسِه عَام 2004 • تَم تَكْرِيْمُه بِشَهَادَة تَقْدِيْر مِن جَامِعَة عَيْن شَمْس بِالْقَاهِرَة عَام 2002. • تَم حُضُوْر عِدَّة لْجَّن تَحْكِيْم فِي مُسَابَقَات كَثِيْرَة مِن بَعْض الدُّوَل الْعَرَبِيَّة فِي قَصِيْدَة الْنَّثْر جَائِزَة الْشَّارِقَة لِلْأَبُداع الْأَدَبِي جَائِزَة الْبُرْدَة بِالْإِمَارَات جَائِزَة الْشَّاعِر الْمُبْدِع مِن مُؤَسَّسَة الْعُوَيْس الْثَّقَافِيّة • شَارِك فِي الْعَدِيْد مِن الْأَنْشِطَة الْثَّقَافِيّة وَالْإِبْدَاعِيَّة مَحَلِّيّا وَوَطَّنّيّا مِنْهَا : -**مِهْرَجَان أُدَبَاء مِصْر عِدَّة دَوْرَات **-مِثْل مِصْر فِي مَهْرَجَان الْأُدَبَاء لِلْشَّبَاب بِدَوْلَة الْيَمَن عَن طَرِيْق مُؤَسَّسَة الْعَفِيْف *حَصَل عَلَى الْمَرْكِز الْأَوَّل فِي مُسَابَقَة شَاعِر الْعَرَب الْمَرْكِز الْأَوَّل فِي مُسَابَقَة الْنُّعْمَان لِلْشِّعْر **-مِثْل مِصْر فِي مَهْرَجَان الْأُدَبَاء الْعُرْب عَن تَرْشِيح مَن مُؤَسَّسِه السَّعِيْد - تَم تَكْرِيْمُه مِن مُؤَسَّسَة الْعُوَيْس الْثَّقَافِيّة عَام 2008عَن بِالْإِمَارَات . **- حَصَل عَلَى الْجَائِزَة الْأُوْلَى فِي مَهْرَجَان الْشَّيْخَة حَمِدَه بِالْبَحْرَيْن عَن قَصِيْدَة أَمِيْر الْنِّسَاء لــ أَفْضَل قَصِيْدَة **تَم إِخْتِيَارُه ضِمْن 35 شَاعِر بِّمُسَابَقَة أَمِيْر الْشُّعَرَاء الْدَّوْرَة الثَّالِثَة لِعَام بــ أَبُو ظَبْي 2009 وَإِعِتّذر لِظُرُوف خَارِجَة عَن إرَدَتِه.. أَفْضَل أَدِيْب مَصْرِي لِعَام 2009 مِن هَيْئَة ابُو ظَبْي لِلْتُّرَاث وَالْثَّقَافَة .. فَاز بِأَوَّل جَائِزَة مِصْرِيَّة عَن أَدَب الْحُب "مَجَلَّة سَيِّدَتِي • كَرَّمْتَه هَيْئَات مَحَلِّيَّة عَدِيْدَة ، مِنْهَا : مُدِيْرِيَّة الْشَبَاب وَالْرِّيَاضَة ، جَمْعِيَّة تَنْمِيَة الْمُجْتَمَع ، قَصْر ثَقَافَة الْإِسْمَاعِيْلِيَّة وُزْرَاه الْثَّقَافَة الْمِصْرِيَّة ، وَعُدَّة مَرْكَز شَبَاب أَدَبِيَّه ، وَهَيْئَات أُخْرَى عَدِيْد • قَدِم لِلْإِذَاعَة الْمِصْرِيَّة رَسَائِل حَب إِلَى شَهَرَزَاد مُتَنَوِّعَة بِصَوْتِه تَم كِتَابَة عِدَّة دِرَاسَات نَقْدِيَّة لـ عِدَّة دَوَاوِيْن خَاصَّة بِكِتَابَاتِه تَم تَرْجَمَة اعْمَلْه إِلَى الْفَرَنْسِيَّة وَالْإلْمَانِيّة وَالْإِنْجِلِيْزِيَّة لَه عُدَّة لِقَائَات مُهِمَّة وَمَعْرُوْفَة عَلَى الْفَضَائِيَّة الْثَّقَافِيّة وَقَنَاة الْمِحْوَر وَقَنَاة عَشْتَار وَقَنَاة الَّتِي فِي الْفَضَائِيَّة لَه عُدَّة لِقَائَات مَع أَشْهُر الْشُّعَرَاء بِالْوَطَن الْعَرَبِي عَلَى رَاسِهِم الْشَّاعِر أَدُوْنِيْس